دعا الحساب الرسمي لبرنامج سند محمد بن سلمان للمبادرات الاجتماعية المتقدمين للبرنامج إلى إعادة التسجيل مرة أخرى في حالة تجاوز مدة التسجيل الأولى 72 ساعة بدون أن يتم تفعيل الحساب مع التأكد من صحة البريد الإلكتروني.
جاء ذلك في تغريدة عبر حساب البرنامج على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
ويقوم البرنامج بالتواصل المستمر مع المتقدمين وإشعارهم بآلية التقديم على المبادرات والإجابة عن الاستفسارات وتوضيح سبل الحصول على العطاء (مبلغ مقطوع وغير مسترد)، علماً أن باب التسجيل لا يزال مفتوحاً عبر رابط التقديم: https://snad.org.sa/marriage.
يذكر أن برنامج «سند محمد بن سلمان»، يأتي انطلاقاً من حرص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تنمية مجالات المبادرات الاجتماعية غير الربحية المعنية بتمكين المواطنين والمواطنات، والمساهمة في تحقيق الغايات التي يسعون إليها في مجالات الحياة المختلفة.
ويهدف البرنامج الذي يمثل الغاية الشخصية لولي العهد، إلى تلمّس حاجات فئات المجتمع المختلفة، إضافة إلى وضع أطر وقواعد لمبادرات الأمير محمد بن سلمان غير الربحية الموجهة للمجتمع السعودي، وجمعها ضمن حقل موحد وتوجيه المبادرات للفئات المختلفة وفقاً لنوعيتها بما يكرس التنمية الفاعلة.
ويرتكز البرنامج على العديد من المبادرات المجتمعية غير الربحية التي سبق وأطلقها وتبناها سموه سابقاً بالشراكة والتنسيق مع جهات مختلفة، مثل دعم الجمعيات الخيرية، وإطلاق سراح السجناء، وتطوير المساجد التاريخية وغيرها.
جاء ذلك في تغريدة عبر حساب البرنامج على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر».
ويقوم البرنامج بالتواصل المستمر مع المتقدمين وإشعارهم بآلية التقديم على المبادرات والإجابة عن الاستفسارات وتوضيح سبل الحصول على العطاء (مبلغ مقطوع وغير مسترد)، علماً أن باب التسجيل لا يزال مفتوحاً عبر رابط التقديم: https://snad.org.sa/marriage.
يذكر أن برنامج «سند محمد بن سلمان»، يأتي انطلاقاً من حرص ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على تنمية مجالات المبادرات الاجتماعية غير الربحية المعنية بتمكين المواطنين والمواطنات، والمساهمة في تحقيق الغايات التي يسعون إليها في مجالات الحياة المختلفة.
ويهدف البرنامج الذي يمثل الغاية الشخصية لولي العهد، إلى تلمّس حاجات فئات المجتمع المختلفة، إضافة إلى وضع أطر وقواعد لمبادرات الأمير محمد بن سلمان غير الربحية الموجهة للمجتمع السعودي، وجمعها ضمن حقل موحد وتوجيه المبادرات للفئات المختلفة وفقاً لنوعيتها بما يكرس التنمية الفاعلة.
ويرتكز البرنامج على العديد من المبادرات المجتمعية غير الربحية التي سبق وأطلقها وتبناها سموه سابقاً بالشراكة والتنسيق مع جهات مختلفة، مثل دعم الجمعيات الخيرية، وإطلاق سراح السجناء، وتطوير المساجد التاريخية وغيرها.