احتفلت جامعة الجوف مساء أمس الأول (السبت)، بتخريج الدفعة الثالثة عشرة من طالبات الجامعة في مجمع كليات البنات بسكاكا، من بينهن الدفعة الأولى من كلية الطب التي ضمت 34 خريجة من كلية الطب في تخصص الطب والجراحة.
وانطلقت الحفلة بمسيرة الخريجات، ثم ألقت الطالبة بكلية الطب شموخ السالم كلمة الخريجات، فيما أكدت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة أسماء المويشير، أن احتفال الجامعة بتخريج الدفعة الثالثة عشرة يعد مفخرة لها وشاهداً على وعيها بالدور التنموي والقيادي في بناء المجتمع التي يتطلبها الوطن وصناعة مستقبله ورفعة شأنه، وأوصت الخريجات بمزيد من الحرص والحذر من التيارات الفكرية الخطيرة، مذكرة إياهن أنهن الثروة الحقيقية للتنمية المستدامة وسواعد البناء لهذا الوطن المعطاء.
ثم بُثت كلمة مسجلة لمدير الجامعة إسماعيل البشري، رحب خلالها بالحضور من أمهات الخريجات، حيث قال: «نسعد بكن وأنتن تشاركن بناتكن الخريجات هذه الفرحة بما حققنه وتعبن في سبيل الحصول عليه، وأبارك لهن هذا الإنجاز والحصول على هذه الدرجات العلمية».
كما تناول خلال الكلمة جانباً مما حققته الجامعة في المجالات الأكاديمية والإدارية والتقنية والعمرانية، مضيفاً: «وكل ذلك لم يتحقق لولا الدعم السخي الذي توليه قيادة البلاد للتعليم عامة، والتعليم العالي خاصة، وجامعة الجوف التي حصلت على دعم كبير في ميزانياتها لتحقيق أهدافها واستكمال مشاريعها».
وانطلقت الحفلة بمسيرة الخريجات، ثم ألقت الطالبة بكلية الطب شموخ السالم كلمة الخريجات، فيما أكدت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة أسماء المويشير، أن احتفال الجامعة بتخريج الدفعة الثالثة عشرة يعد مفخرة لها وشاهداً على وعيها بالدور التنموي والقيادي في بناء المجتمع التي يتطلبها الوطن وصناعة مستقبله ورفعة شأنه، وأوصت الخريجات بمزيد من الحرص والحذر من التيارات الفكرية الخطيرة، مذكرة إياهن أنهن الثروة الحقيقية للتنمية المستدامة وسواعد البناء لهذا الوطن المعطاء.
ثم بُثت كلمة مسجلة لمدير الجامعة إسماعيل البشري، رحب خلالها بالحضور من أمهات الخريجات، حيث قال: «نسعد بكن وأنتن تشاركن بناتكن الخريجات هذه الفرحة بما حققنه وتعبن في سبيل الحصول عليه، وأبارك لهن هذا الإنجاز والحصول على هذه الدرجات العلمية».
كما تناول خلال الكلمة جانباً مما حققته الجامعة في المجالات الأكاديمية والإدارية والتقنية والعمرانية، مضيفاً: «وكل ذلك لم يتحقق لولا الدعم السخي الذي توليه قيادة البلاد للتعليم عامة، والتعليم العالي خاصة، وجامعة الجوف التي حصلت على دعم كبير في ميزانياتها لتحقيق أهدافها واستكمال مشاريعها».