عدّ المفتي العام للمملكة رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة من المسابقات التي تسهم في تعزيز حب النبي صلى الله عليه وسلم وسنته الشريفة وتشجع المتفوقين والمتميزين لحفظ الحديث النبوي الشريف.
وقال المفتي: «إن محبة النبي صلى الله عليه وسلم من مقتضيات الإيمان، وهذه المحبة ليست دعوى مجردة بل لها علامات ودلائل، ومن أبرز علاماتها ودلائلها وصدق مدعيها اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم والعمل بها والسعي في نشرها، والدعوة إليها، ومن الأمور التي يسهم في تعزيز حب النبي صلى الله عليه وسلم وسنته الشريفة ما تقام من مسابقات لحفظ الحديث النبوي الشريف، وجعل جوائز تشجيعية للمتفوقين والمتميزين في هذه المسابقات».
وبين أن من أبرز تلك المسابقات والجوائز جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة التي لا يخفى ما لهذه الجائزة من أهمية وأثر إيجابي طيب في سبيل دعوة الشباب والناشئة للعناية بالسنة النبوية وحفظ الأحاديث وتعميق جانب المحبة والتعلق بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم والعمل بها وجعلها مشعل نور يستضيء به صاحبه في السير إلى الله تعالى.
وأضاف المفتي العام للمملكة رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ أن هذه الجائزة سوف تسهم في إعداد جيل واعد يتحلى بآداب الإسلام وحب الخير والتفاني في القيام بالعمل الصالح وأعمال البر على منهاج النبوة والوسطية الإسلامية بعيدًا عن الغلو والجفاء، سائلًا الله أن يجزي القائمين على هذه الجائزة القيمة وجعل ذلك في موازين صاحبها وواضعها الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه الفردوس الأعلى من جناته.
وقال المفتي: «إن محبة النبي صلى الله عليه وسلم من مقتضيات الإيمان، وهذه المحبة ليست دعوى مجردة بل لها علامات ودلائل، ومن أبرز علاماتها ودلائلها وصدق مدعيها اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم والعمل بها والسعي في نشرها، والدعوة إليها، ومن الأمور التي يسهم في تعزيز حب النبي صلى الله عليه وسلم وسنته الشريفة ما تقام من مسابقات لحفظ الحديث النبوي الشريف، وجعل جوائز تشجيعية للمتفوقين والمتميزين في هذه المسابقات».
وبين أن من أبرز تلك المسابقات والجوائز جائزة نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة التي لا يخفى ما لهذه الجائزة من أهمية وأثر إيجابي طيب في سبيل دعوة الشباب والناشئة للعناية بالسنة النبوية وحفظ الأحاديث وتعميق جانب المحبة والتعلق بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم والعمل بها وجعلها مشعل نور يستضيء به صاحبه في السير إلى الله تعالى.
وأضاف المفتي العام للمملكة رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ أن هذه الجائزة سوف تسهم في إعداد جيل واعد يتحلى بآداب الإسلام وحب الخير والتفاني في القيام بالعمل الصالح وأعمال البر على منهاج النبوة والوسطية الإسلامية بعيدًا عن الغلو والجفاء، سائلًا الله أن يجزي القائمين على هذه الجائزة القيمة وجعل ذلك في موازين صاحبها وواضعها الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه الفردوس الأعلى من جناته.