اختتمت اليوم (الاثنين) فعاليات ملتقى «تعزيز الصحة» تحت شعار «جودة الحياة.. لصحة الفرد والمجتمع» الذي نظمته عمادة شؤون الطلاب في جامعة الملك عبدالعزيز، وشهد تنظيم 35 محاضرة وورشة عمل قدمها 31 محاضراً ومدرباً وذلك بمركز الملك فيصل للمؤتمرات.
وركزت المحاضرات العلمية على الجوانب التوعوية وتعزيز الصحة البدنية حيث تتصدر المملكة العربية السعودية النسب الأعلى عالمياً في عدد المصابين بالأمراض المزمنة كمرض السكري، ومرض ارتفاع ضغط الدم، والسمنة المرضية، وهذه الأمراض تسهل الوقاية منها من خلال التوعية وتغيير العادات والسلوكيات غير الصحية.
وتطرقت المحاضرات إلى تعزيز الصحة النفسية حيث ترتفع في المجتمع الطلابي الجامعي معدلات الإصابة بالضغوط النفسية، التي تزيد من نسبة الإصابة بالأمراض النفسية والتي يمكن تجبها من خلال نشر ثقافة الصحة النفسية ورفع مستوى الوعي بالضغوطات والأمراض النفسية ومسبباتها وطرق التعامل معها.
وشملت المحاضرات تعزيز الصحة الاجتماعية حيث تمثل الصحة الاجتماعية ركيزة في مفهوم الصحة العامة، وهناك العديد من الظواهر الاجتماعية التي تحتاج إلى تعزيز صحي مستمر وكذلك رفع مستوى وعي المجتمع بأهميتها.
وحرص الملتقى على تعزيز الصحة الوقائية لدى المجتمع لمنع حدوث الأمراض المزمنة والمُعدية وذلك بالفحص المبكر والتطعيمات وأيضاً بالتصدي للعوامل والعادات الشخصية التي تؤدي إلى حدوث المرض.
واهتم الملتقى بالجوانب التدريبية في مجال الإسعافات الاولية حيث أكدت كثير من الدراسات والإحصاءات ارتفاع نسب الوفيات والمضاعفات في الحوادث والحالات الطارئة في مجتمع ما بسبب ضعف الإسعافات الأولية المقدمة للمصابين أثناء حدوث الإصابات.
وشاركت 50 جهة من القطاعين الحكومي والخاص والجمعيات الصحية في المعرض التوعوي المصاحب للملتقى الذي يهدف إلى رفع وعي المجتمع بمفاهيم تعزيز الصحة وطرق تبنيها، وتعزيز صحة الطلاب والطالبات والمنسوبين بالجامعة، وإشراكهم بصورة فعالة ونشطة في تعزيز صحتهم، ونقل الوعي الصحي من داخل الجامعة إلى كافة أفراد المجتمع، وإشراك الجهات الصحية العالمية والمحلية مع أفراد المجتمع في تعزيز الصحة، وتفعيل دور القطاع الخاص مع أفراد المجتمع في تعزيز الصحة، وقياس مستوى التغيير في السلوكيات الصحية.
وركزت المحاضرات العلمية على الجوانب التوعوية وتعزيز الصحة البدنية حيث تتصدر المملكة العربية السعودية النسب الأعلى عالمياً في عدد المصابين بالأمراض المزمنة كمرض السكري، ومرض ارتفاع ضغط الدم، والسمنة المرضية، وهذه الأمراض تسهل الوقاية منها من خلال التوعية وتغيير العادات والسلوكيات غير الصحية.
وتطرقت المحاضرات إلى تعزيز الصحة النفسية حيث ترتفع في المجتمع الطلابي الجامعي معدلات الإصابة بالضغوط النفسية، التي تزيد من نسبة الإصابة بالأمراض النفسية والتي يمكن تجبها من خلال نشر ثقافة الصحة النفسية ورفع مستوى الوعي بالضغوطات والأمراض النفسية ومسبباتها وطرق التعامل معها.
وشملت المحاضرات تعزيز الصحة الاجتماعية حيث تمثل الصحة الاجتماعية ركيزة في مفهوم الصحة العامة، وهناك العديد من الظواهر الاجتماعية التي تحتاج إلى تعزيز صحي مستمر وكذلك رفع مستوى وعي المجتمع بأهميتها.
وحرص الملتقى على تعزيز الصحة الوقائية لدى المجتمع لمنع حدوث الأمراض المزمنة والمُعدية وذلك بالفحص المبكر والتطعيمات وأيضاً بالتصدي للعوامل والعادات الشخصية التي تؤدي إلى حدوث المرض.
واهتم الملتقى بالجوانب التدريبية في مجال الإسعافات الاولية حيث أكدت كثير من الدراسات والإحصاءات ارتفاع نسب الوفيات والمضاعفات في الحوادث والحالات الطارئة في مجتمع ما بسبب ضعف الإسعافات الأولية المقدمة للمصابين أثناء حدوث الإصابات.
وشاركت 50 جهة من القطاعين الحكومي والخاص والجمعيات الصحية في المعرض التوعوي المصاحب للملتقى الذي يهدف إلى رفع وعي المجتمع بمفاهيم تعزيز الصحة وطرق تبنيها، وتعزيز صحة الطلاب والطالبات والمنسوبين بالجامعة، وإشراكهم بصورة فعالة ونشطة في تعزيز صحتهم، ونقل الوعي الصحي من داخل الجامعة إلى كافة أفراد المجتمع، وإشراك الجهات الصحية العالمية والمحلية مع أفراد المجتمع في تعزيز الصحة، وتفعيل دور القطاع الخاص مع أفراد المجتمع في تعزيز الصحة، وقياس مستوى التغيير في السلوكيات الصحية.