مع هلاك الإرهابي ماجد علي عبدالرحيم الفرج والذي ظهر اسمه في «قائمة الـ 9» عام 2016، تبقى في القائمة الإرهابيون «علي بلال سعود آل حمد، محمد بن حسين علي آل عمار، ميثم بن علي محمد القديحي، وأيمن إبراهيم حسن المختار».
ولا يزال الأربعة الإرهابيون المتبقون في القائمة متوارين عن الأنظار، لتورطهم في تشكيل خلية إرهابية نفذت جرائمها في محافظة القطيف ومدينة الدمام، وتمثلت في استهداف مواطنين ومقيمين ورجال أمن، وتخريب للمرافق العامة والمنشآت الأمنية والاقتصادية، وتعطيل الحياة العامة.
وهلك من قائمة الـ 9 الإرهابيين جعفر بن حسن مكي المبيريك، فاضل عبدالله محمد آل حمادة، مفيد حمزة بن علي العلوان، ماجد بن علي عبدالرحيم الفرج (سعوديون)، وحسن محمود علي عبدالله (بحريني).
ويتزعم الخلية الإرهابية المطلوب محمد حسين آل عمار، من أخطر الإرهابيين بقائمة التسعة، إذ تورط قبل اختطاف القاضي الجيراني في حوادث سرقات، إلى جانب علاقته بعدة عمليات إطلاق نار على رجال الأمن واستهداف دورية أمنية في المنطقة الشرقية أثناء أدائها لمهماتها الأمنية في حي الخضرية بمدينة الدمام، وفي سجل الإرهابي آل عمار جرائم سطو مسلح على سيارات نقل أموال في محافظة القطيف واستهداف حراسات خارجية بشرطة القطيف.
وتورط آل عمار مع شريكه الخطر ميثم القديحي وعلي بلال آل حمد في إطلاق نار على دورية أمنية مكلفة بحماية مساجد القطيف ولم ينتج عن الحادثة أي خسائر في الأرواح، ولم يكن ظهور أسماء الثلاثة في جريمة اختطاف قاضي القطيف الشيخ محمد الجيراني أول مرة، إذ ظهرت أسماء آل عمار، ميثم وآل حمد، في 29 محرم الماضي في بيان وزارة الداخلية عن تورطهم في عدد من القضايا الإرهابية التي وقعت خلال الفترة الماضية في محافظة القطيف ومدينة الدمام، وتمثلت جرائمهم في استهداف مواطنين ومقيمين ورجال أمن، وتخريب المرافق العامة والمنشآت الأمنية والاقتصادية، وتعطيل الحياة العامة.
ولا يزال الأربعة الإرهابيون المتبقون في القائمة متوارين عن الأنظار، لتورطهم في تشكيل خلية إرهابية نفذت جرائمها في محافظة القطيف ومدينة الدمام، وتمثلت في استهداف مواطنين ومقيمين ورجال أمن، وتخريب للمرافق العامة والمنشآت الأمنية والاقتصادية، وتعطيل الحياة العامة.
وهلك من قائمة الـ 9 الإرهابيين جعفر بن حسن مكي المبيريك، فاضل عبدالله محمد آل حمادة، مفيد حمزة بن علي العلوان، ماجد بن علي عبدالرحيم الفرج (سعوديون)، وحسن محمود علي عبدالله (بحريني).
ويتزعم الخلية الإرهابية المطلوب محمد حسين آل عمار، من أخطر الإرهابيين بقائمة التسعة، إذ تورط قبل اختطاف القاضي الجيراني في حوادث سرقات، إلى جانب علاقته بعدة عمليات إطلاق نار على رجال الأمن واستهداف دورية أمنية في المنطقة الشرقية أثناء أدائها لمهماتها الأمنية في حي الخضرية بمدينة الدمام، وفي سجل الإرهابي آل عمار جرائم سطو مسلح على سيارات نقل أموال في محافظة القطيف واستهداف حراسات خارجية بشرطة القطيف.
وتورط آل عمار مع شريكه الخطر ميثم القديحي وعلي بلال آل حمد في إطلاق نار على دورية أمنية مكلفة بحماية مساجد القطيف ولم ينتج عن الحادثة أي خسائر في الأرواح، ولم يكن ظهور أسماء الثلاثة في جريمة اختطاف قاضي القطيف الشيخ محمد الجيراني أول مرة، إذ ظهرت أسماء آل عمار، ميثم وآل حمد، في 29 محرم الماضي في بيان وزارة الداخلية عن تورطهم في عدد من القضايا الإرهابية التي وقعت خلال الفترة الماضية في محافظة القطيف ومدينة الدمام، وتمثلت جرائمهم في استهداف مواطنين ومقيمين ورجال أمن، وتخريب المرافق العامة والمنشآت الأمنية والاقتصادية، وتعطيل الحياة العامة.