أكد المتحدث باسم رئاسة أمن الدولة بسام عطية، أن أيديولوجية المتورطين الأربعة ليست وليدة اللحظة أو البارحة، فالقائمون على هذه الأنشطة الإجرامية يعملون ضمن فضاءات فكرية واجتماعية وسياسية تحكمها مصالح ومغالطات ومزايدات مذهبية شديدة التطرف.
وأضاف اللواء عطية أن هذه الأنشطة تشكل عدة عوامل أبرزها، تأصل الإجرام في الإرهابي بارتكاب جرائم الاغتصاب والقتل والسرقة والاختطاف وتجارة المخدرات والاستهتار في رجال الأمن وتخريب المرافق العامة والخاصة، ويأتي العامل الثاني باحتراف الإرهاب وبما يحوله لعائد مادي، أما العامل الثالث فهو الأيديولوجية الخمينية الخلاصية المتطرفة بنظرية المستضعفين في الأرض، وهذا الوهم حول المنطقة لكتلة من الصراعات والحروب والاستنزاف والفوضى، وهؤلاء الإرهابيون هم إحدى أدوات صناعة الفوضى.
وشدد عطية على أن هذه الحادثة لا تعبر إلا عن ذاتها الضيقة وعن مشروع متهالك رفضه الشعب السعودي بكافة أطيافه وشرائحه ومكوناته فاختار الخيار الحضاري وهو الدولة الوطنية الوحدة.
وأضاف اللواء عطية أن هذه الأنشطة تشكل عدة عوامل أبرزها، تأصل الإجرام في الإرهابي بارتكاب جرائم الاغتصاب والقتل والسرقة والاختطاف وتجارة المخدرات والاستهتار في رجال الأمن وتخريب المرافق العامة والخاصة، ويأتي العامل الثاني باحتراف الإرهاب وبما يحوله لعائد مادي، أما العامل الثالث فهو الأيديولوجية الخمينية الخلاصية المتطرفة بنظرية المستضعفين في الأرض، وهذا الوهم حول المنطقة لكتلة من الصراعات والحروب والاستنزاف والفوضى، وهؤلاء الإرهابيون هم إحدى أدوات صناعة الفوضى.
وشدد عطية على أن هذه الحادثة لا تعبر إلا عن ذاتها الضيقة وعن مشروع متهالك رفضه الشعب السعودي بكافة أطيافه وشرائحه ومكوناته فاختار الخيار الحضاري وهو الدولة الوطنية الوحدة.