لم يغب اسم الهالك ماجد علي الفرج عن العديد من الأحداث الإرهابية التي شهدتها المنطقة الشرقية منذ 1436، إذ ضلع في تقديم الدعم اللوجستي والعملياتي للإرهابيين في القطيف.
ويعد الفرج من أبرز المتورطين في الجرائم الإرهابية، منها إطلاق النار على رجال الأمن، الاعتداء على عدد من المواطنين والممتلكات العامة، وارتكاب جرائم سطو مسلح، وظهر ضمن قوائم المطلوبين في قائمة الـ9 في 30 أكتوبر 2016.
وحاول الهالك الفرج التمويه وخداع رجال الأمن بإشاعة خبر القبض عليه لتنفي وزارة الداخلية ذلك في تصريح خصت به «عكاظ»، وكشفت عدم صحة ما تم تداوله في مواقع التواصل حول القبض عليه.
ظهور اسم ماجد في الأعمال الإرهابية جعله يلحق بشقيقه الأكبر محمد علي عبدالرحيم الفرج الذي كان ضمن قائمة الـ23 في صفر 1433 وقُتل في بلدة القديح بمحافظة القطيف، وهو والد حسين الذي قبضت عليه وزارة الداخلية، وتورط في إثارة الشغب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، وحيازة أسلحة نارية بصفة غير مشروعة، وإطلاق النار العشوائي على المواطنين ورجال الأمن.
كما أن الإرهابيين قاموا بتصفية شقيقه عبدالرحيم (كان من ضمن قائمة المطلوبين الـ9 في القطيف) في 1437 على إثر خلافات بينهم، ويعتبر من المتورطين في عدد من الجرائم الإرهابية، منها إطلاق النار على رجال الأمن، والاعتداء على عدد من المواطنين والممتلكات العامة، وارتكاب جرائم سطو مسلح، وحيازة أسلحة نارية وكميات كبيرة من الذخيرة.
كما ظهر في عائلة الفرج الهالك سلمان علي سلمان الفرج الذي ظهر ضمن قائمة الـ23 المطلوبين أمنياً وهلك في عملية أمنية يوم الخميس الموافق 21 ديسمبر 2017 ويملك سجلا حافلا بالعمليات الإرهابية.
ويعد الفرج من أبرز المتورطين في الجرائم الإرهابية، منها إطلاق النار على رجال الأمن، الاعتداء على عدد من المواطنين والممتلكات العامة، وارتكاب جرائم سطو مسلح، وظهر ضمن قوائم المطلوبين في قائمة الـ9 في 30 أكتوبر 2016.
وحاول الهالك الفرج التمويه وخداع رجال الأمن بإشاعة خبر القبض عليه لتنفي وزارة الداخلية ذلك في تصريح خصت به «عكاظ»، وكشفت عدم صحة ما تم تداوله في مواقع التواصل حول القبض عليه.
ظهور اسم ماجد في الأعمال الإرهابية جعله يلحق بشقيقه الأكبر محمد علي عبدالرحيم الفرج الذي كان ضمن قائمة الـ23 في صفر 1433 وقُتل في بلدة القديح بمحافظة القطيف، وهو والد حسين الذي قبضت عليه وزارة الداخلية، وتورط في إثارة الشغب وإتلاف الممتلكات العامة والخاصة، وحيازة أسلحة نارية بصفة غير مشروعة، وإطلاق النار العشوائي على المواطنين ورجال الأمن.
كما أن الإرهابيين قاموا بتصفية شقيقه عبدالرحيم (كان من ضمن قائمة المطلوبين الـ9 في القطيف) في 1437 على إثر خلافات بينهم، ويعتبر من المتورطين في عدد من الجرائم الإرهابية، منها إطلاق النار على رجال الأمن، والاعتداء على عدد من المواطنين والممتلكات العامة، وارتكاب جرائم سطو مسلح، وحيازة أسلحة نارية وكميات كبيرة من الذخيرة.
كما ظهر في عائلة الفرج الهالك سلمان علي سلمان الفرج الذي ظهر ضمن قائمة الـ23 المطلوبين أمنياً وهلك في عملية أمنية يوم الخميس الموافق 21 ديسمبر 2017 ويملك سجلا حافلا بالعمليات الإرهابية.