تستضيف العاصمة الرياض اليوم (الثلاثاء) أعمال المؤتمر الدولي الأول «دور التعليم في الوقاية من الإرهاب والتطرف»، الذي تنظمه منظمة التعاون الإسلامي لمدة يومين، ممثلة بمركز صوت الحكمة، وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، بمشاركة واسعة من الدول الإسلامية.
وتسعى منظمة التعاون الإسلامي إلى تعريف الدول المشاركة على نجاح الوسائل التعليمية والطرق التربوية الصحيحة لحماية أفكار الشباب في العالم الإسلامي من خطر التطرف والإرهاب، كما ستستعرض الدول الإسلامية تجاربها في هذا المجال.
وتستعرض جلسات المؤتمر جهود الدول والمؤسسات والمنظمات المحلية والأفراد، فيما سيناقش المجتمعون تشكيل لجنة للإشراف على إطلاق برنامج أكاديمي حول مكافحة التطرف من وجهة نظر إسلامية.
ويتناول المؤتمر بالتحليل والدراسة الآليات التي تم تطبيقها في العديد من الدول الإسلامية من أجل بلورة مناهج تربوية تؤصل لثقافة التسامح والتعايش، والدور الذي تضطلع به المؤسسات التعليمية في صياغة خطاب يقوم على مبادئ السلم والإخاء ومواجهة العنف والتطرف.
وأكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين أن المؤتمر سيركز على مواجهة التطرف والفكر المنحرف الذي بات يؤرق العالم الإسلامي خلال الأعوام الماضية، وأن المنظمة تنبهت إلى ضرورة النظر في عقد مؤتمر يعرض التجارب الناجحة للدول ومناهجها التربوية في التصدي لظاهرة الإرهاب والتطرف الغريبة على المجتمعات المسلمة.
ونوه إلى المشاركة الإسلامية الواسعة في المؤتمر الأول من نوعه، الذي ستحضره منظمات دولية متخصصة في مجال التربية والعلوم، كما سيمكن الدول الإسلامية صاحبة التجارب الرائدة من عرض خبراتها أمام المؤتمر للخروج بتوصيات ونقاشات تخدم الجميع.
وتسعى منظمة التعاون الإسلامي إلى تعريف الدول المشاركة على نجاح الوسائل التعليمية والطرق التربوية الصحيحة لحماية أفكار الشباب في العالم الإسلامي من خطر التطرف والإرهاب، كما ستستعرض الدول الإسلامية تجاربها في هذا المجال.
وتستعرض جلسات المؤتمر جهود الدول والمؤسسات والمنظمات المحلية والأفراد، فيما سيناقش المجتمعون تشكيل لجنة للإشراف على إطلاق برنامج أكاديمي حول مكافحة التطرف من وجهة نظر إسلامية.
ويتناول المؤتمر بالتحليل والدراسة الآليات التي تم تطبيقها في العديد من الدول الإسلامية من أجل بلورة مناهج تربوية تؤصل لثقافة التسامح والتعايش، والدور الذي تضطلع به المؤسسات التعليمية في صياغة خطاب يقوم على مبادئ السلم والإخاء ومواجهة العنف والتطرف.
وأكد الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف العثيمين أن المؤتمر سيركز على مواجهة التطرف والفكر المنحرف الذي بات يؤرق العالم الإسلامي خلال الأعوام الماضية، وأن المنظمة تنبهت إلى ضرورة النظر في عقد مؤتمر يعرض التجارب الناجحة للدول ومناهجها التربوية في التصدي لظاهرة الإرهاب والتطرف الغريبة على المجتمعات المسلمة.
ونوه إلى المشاركة الإسلامية الواسعة في المؤتمر الأول من نوعه، الذي ستحضره منظمات دولية متخصصة في مجال التربية والعلوم، كما سيمكن الدول الإسلامية صاحبة التجارب الرائدة من عرض خبراتها أمام المؤتمر للخروج بتوصيات ونقاشات تخدم الجميع.