أُقيم أمس (الاثنين) حفل تدشين مقر كلية المجتمع بجامعة الملك سعود، برعاية مدير الجامعة الدكتور بدران بن عبد الرحمن العمر، وحضور العمداء السابقين.
وشهد الحفل توقيع اتفاقيتي تعاون، الأولى مع الإدارة العامة لإصلاحية الرياض، بحضور مدير عام السجون في المملكة اللواء محمد بن علي الأسمري، ومدير سجون منطقة الرياض العقيد علي بن فايز العمري، والأخرى مع غرفة الرياض، بحضور رئيس الغرفة عجلان العجلان، وأمين عام الغرفة ناصر أبو حيمد، وعضو منطقة الرياض رئيس لجنة المسؤولية الاجتماعية بالغرفة فهد الحمادي، حيث تهدف الكلية إلى الانتقال من مفهوم خدمة المجتمع إلى مفهوم الريادة المجتمعية.
وبهذه المناسبة، أعرب مدير جامعة الملك سعود عن سعادته ورضاه عما رآه خلال التدشين، وعن سعادته بهذا التوسع الذي وفره المقر الجديد لكلية المجتمع بما يتوافق مع أهداف الكلية والجامعة، وشكر عميد كلية المجتمع الدكتور عبد الله بن عطية الزهراني على جهوده المبذولة لتهيئة المقر الجديد.
بدوره، توجه عميد كلية المجتمع للدكتور بدران بن عبد الرحمن العمر بالشكر الجزيل على مساندته ودعمه المتواصل لكلية المجتمع ولكافة الكليات في الجامعة، حتى أصبحت في مصاف الجامعات العالمية.
وفي نهاية حفل التدشين، قام مدير جامعة الملك سعود بتوزيع الدروع التكريمية على مستحقيها ممن تركوا أثراً مستداماً في مسيرة الكلية التعليمية، وذلك تقديراً لجهودهم التي بذلوها لرفعة الكلية.
وشهد الحفل توقيع اتفاقيتي تعاون، الأولى مع الإدارة العامة لإصلاحية الرياض، بحضور مدير عام السجون في المملكة اللواء محمد بن علي الأسمري، ومدير سجون منطقة الرياض العقيد علي بن فايز العمري، والأخرى مع غرفة الرياض، بحضور رئيس الغرفة عجلان العجلان، وأمين عام الغرفة ناصر أبو حيمد، وعضو منطقة الرياض رئيس لجنة المسؤولية الاجتماعية بالغرفة فهد الحمادي، حيث تهدف الكلية إلى الانتقال من مفهوم خدمة المجتمع إلى مفهوم الريادة المجتمعية.
وبهذه المناسبة، أعرب مدير جامعة الملك سعود عن سعادته ورضاه عما رآه خلال التدشين، وعن سعادته بهذا التوسع الذي وفره المقر الجديد لكلية المجتمع بما يتوافق مع أهداف الكلية والجامعة، وشكر عميد كلية المجتمع الدكتور عبد الله بن عطية الزهراني على جهوده المبذولة لتهيئة المقر الجديد.
بدوره، توجه عميد كلية المجتمع للدكتور بدران بن عبد الرحمن العمر بالشكر الجزيل على مساندته ودعمه المتواصل لكلية المجتمع ولكافة الكليات في الجامعة، حتى أصبحت في مصاف الجامعات العالمية.
وفي نهاية حفل التدشين، قام مدير جامعة الملك سعود بتوزيع الدروع التكريمية على مستحقيها ممن تركوا أثراً مستداماً في مسيرة الكلية التعليمية، وذلك تقديراً لجهودهم التي بذلوها لرفعة الكلية.