استلمت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالعاصمة المقدسة، 20 مبادرة للتميز الوظيفي «الموظف القدوة»، المعنية بأصحاب التجارب الناجحة في الفنادق في 2018 ضمن مبادرة الهيئة للتميز في تقديم الخدمات السياحية لبرنامج «كيف نكون قدوة».
وأفاد مدير عام للهيئة بمكة المكرمة الدكتور هشام مدني، بأن التكريم يقدم نموذجا حقيقيا للصناعة الفندقية والسياحية ويُعد انعكاسا للتحفيز والتشجيع للطاقات السعودية على اختلاف تخصصاتها خاصة أصحاب تلك المبادرات المتميزة الذين أثروا القطاع وأسهموا في رفع فاعلية الأداء سعيا نحو التميز، مؤكدا أن تلك المبادرات ستخضع لدراسة كاملة لاستيفاء شروط المبادرات كافة، تمهيدا لتكريمهم وتحفيز الموظفين كافة لتجويد خدماتهم السياحية.
وأوضح أن الهيئة العامة للسياحة تصف تقديم المبادرات في خدمة الحجاج المعتمرين شرفا لا يضاهيه شرف، وتكريما لا يماثله تكريم، لافتا إلى أن العمل الممنهج في دراسة احتياجات الحجاج والمعتمرين واستيفاء متطلباتهم معيار مهم يقود نحو التكاتف والتعاضد لتقديم الخبرات في خدمة ضيوف الرحمن من جميع أنحاء العالم والقادمين من خلفيات ثقافية مختلفة ومتنوعة. وبين أن المبادرات التي جرى تقديمها مختلفة الأنماط والرؤى، حيث قدم الفائزون من خلالها عصارة تجاربهم وإبداعاتهم، مفيدا في ذات السياق بأن تلك العطاءات المتجددة تُعد من المحفزات لبقية العاملين في مرافق الإيواء، وهذا التكريم يعتبر نهجا أصيلا لدى السياحة بغية الوصول إلى التميز في القطاعات الفندقية المنشودة كافة.
وأفاد مدير عام للهيئة بمكة المكرمة الدكتور هشام مدني، بأن التكريم يقدم نموذجا حقيقيا للصناعة الفندقية والسياحية ويُعد انعكاسا للتحفيز والتشجيع للطاقات السعودية على اختلاف تخصصاتها خاصة أصحاب تلك المبادرات المتميزة الذين أثروا القطاع وأسهموا في رفع فاعلية الأداء سعيا نحو التميز، مؤكدا أن تلك المبادرات ستخضع لدراسة كاملة لاستيفاء شروط المبادرات كافة، تمهيدا لتكريمهم وتحفيز الموظفين كافة لتجويد خدماتهم السياحية.
وأوضح أن الهيئة العامة للسياحة تصف تقديم المبادرات في خدمة الحجاج المعتمرين شرفا لا يضاهيه شرف، وتكريما لا يماثله تكريم، لافتا إلى أن العمل الممنهج في دراسة احتياجات الحجاج والمعتمرين واستيفاء متطلباتهم معيار مهم يقود نحو التكاتف والتعاضد لتقديم الخبرات في خدمة ضيوف الرحمن من جميع أنحاء العالم والقادمين من خلفيات ثقافية مختلفة ومتنوعة. وبين أن المبادرات التي جرى تقديمها مختلفة الأنماط والرؤى، حيث قدم الفائزون من خلالها عصارة تجاربهم وإبداعاتهم، مفيدا في ذات السياق بأن تلك العطاءات المتجددة تُعد من المحفزات لبقية العاملين في مرافق الإيواء، وهذا التكريم يعتبر نهجا أصيلا لدى السياحة بغية الوصول إلى التميز في القطاعات الفندقية المنشودة كافة.