رفض المتهم أحمد بن علي بن عبدالله المشيخص (سعودي الجنسية) أن يبادل وطنه الإحسان وهو يصر على عدم حضور جلسات محاكمته، بعد أن نكث وعده بحضور المحاكمة إثر إطلاق سراحه في 15 سبتمبر 2017، بعد تورطه في التحريض على الدولة وإشاعة الأكاذيب وتلفيق الاتهامات وسعيه لتلميع صورة المتورطين في القضايا الإرهابية في العوامية حيث يسكن.
وسبق أن تم إيقاف المشيخص على خلفية أنشطته الداعمة للإرهاب والتحريض كما تورط في إنتاج فيلم استغله في توجيه الاتهامات الزائفة ومحاولة تشويه سمعة البلاد بنسج الأكاذيب والمزاعم الزائفة وعرضه على قناة خارجية لتحقيق أهدافه، وعقب اكتمال التحقيقات مع المشيخص تم إطلاق سراحه ريثما تنعقد جلسات محاكمته غير أنه نكث عن التعهد والوعود واختفى عن الأنظار.
وللمشيخص شقيق اسمه يوسف المشيخص تم تنفيذ الحكم الشرعي فيه بالقتل مع ثلاثة آخرين على ذمة قضايا كبرى منها الخروج المسلح على ولاة الأمر وزعزعة الأمن وإثارة الفتنة من خلال انضمامه لمجموعة إرهابية، وإطلاق النار على مقر شرطة العوامية مرتين نتج عن إحداهما إصابة رجلي أمن، وإطلاق النار على إحدى الدوريات الأمنية، وعلى رجال الأمن أثناء مداهمة منزل أحد المطلوبين أمنياً وتقديمه الدعم الطبي لمطلوب آخر عند إصابته إلى جانب تواصله مع أفراد مجموعته للإبلاغ عند انتقال رجال الأمن لأداء مهامهم، ومشاركته في التجمعات المثيرة للشغب، وتستره على أفراد مجموعته من المطلوبين أمنياً، وعلى ما يردهم من دعم مالي وعلى عدد من الأشخاص الذين يهرّبون الخمور إلى المملكة ويتاجرون فيها.
وسبق أن تم إيقاف المشيخص على خلفية أنشطته الداعمة للإرهاب والتحريض كما تورط في إنتاج فيلم استغله في توجيه الاتهامات الزائفة ومحاولة تشويه سمعة البلاد بنسج الأكاذيب والمزاعم الزائفة وعرضه على قناة خارجية لتحقيق أهدافه، وعقب اكتمال التحقيقات مع المشيخص تم إطلاق سراحه ريثما تنعقد جلسات محاكمته غير أنه نكث عن التعهد والوعود واختفى عن الأنظار.
وللمشيخص شقيق اسمه يوسف المشيخص تم تنفيذ الحكم الشرعي فيه بالقتل مع ثلاثة آخرين على ذمة قضايا كبرى منها الخروج المسلح على ولاة الأمر وزعزعة الأمن وإثارة الفتنة من خلال انضمامه لمجموعة إرهابية، وإطلاق النار على مقر شرطة العوامية مرتين نتج عن إحداهما إصابة رجلي أمن، وإطلاق النار على إحدى الدوريات الأمنية، وعلى رجال الأمن أثناء مداهمة منزل أحد المطلوبين أمنياً وتقديمه الدعم الطبي لمطلوب آخر عند إصابته إلى جانب تواصله مع أفراد مجموعته للإبلاغ عند انتقال رجال الأمن لأداء مهامهم، ومشاركته في التجمعات المثيرة للشغب، وتستره على أفراد مجموعته من المطلوبين أمنياً، وعلى ما يردهم من دعم مالي وعلى عدد من الأشخاص الذين يهرّبون الخمور إلى المملكة ويتاجرون فيها.