أكد القنصل العام الروسي الدكتور بهاء الدين علييف لـ«عكاظ»، أن السوق الروسي يحتاج لجميع أنواع الورود، خصوصا الطائفي في جنوب روسيا التي تشابه طبيعتها وبيئتها أجواء الطائف، وتحتاج لاستثمارات الورد.
ولفت إلى أنه زار مهرجان الورد الطائفي قبل سنتين، وكرر التجربة هذا العام، واصفا المهرجان بـ«الرائع»، مبينا أن ما أثار إعجابه أكثر هي طبيعة الطائف وأهلها في حفاظهم على العادات والتقاليد الزراعية من بينها زراعة الورد، منوها إلى أنه يتطلع لأن يكون هناك تعاون بين السعودية وروسيا في الزراعة تحديدا.
من جانبه، قال مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة جمال بكر بالخيور لـ«عكاظ»، إن زيارة قناصل الدول لمدن المملكة تعتبر من الأهداف التثقيفية والتعريفية لما تزخر به مدن المملكة من ثروات طبيعية، كما يشكل في نفس الوقت فرصة استثمارية, وبين أن فرع «الخارجية» بمنطقة مكة المكرمة عمل بالتنسيق مع أمانة الطائف على تنفيذ زيارة لمهرجان الورد الطائفي 15، لإطلاع القناصل على الأنشطة التي تقوم بها المملكة، خصوصا الأنشطة التي لها طابع ثقافي وما يحتويه المهرجان من فعاليات ومزارع ومنتجات الورد.
مؤكدا أن ما تتمتع به محافظة الطائف من جمال في الطبيعة ومواقع تاريخية يجعلها محط أنظار دول العالم, مشيرا إلى أن هناك طلبات استثمارية من بعض الدول منها الكويت، للاستفادة من نشاط إنتاج الورد.
ولفت إلى أنه زار مهرجان الورد الطائفي قبل سنتين، وكرر التجربة هذا العام، واصفا المهرجان بـ«الرائع»، مبينا أن ما أثار إعجابه أكثر هي طبيعة الطائف وأهلها في حفاظهم على العادات والتقاليد الزراعية من بينها زراعة الورد، منوها إلى أنه يتطلع لأن يكون هناك تعاون بين السعودية وروسيا في الزراعة تحديدا.
من جانبه، قال مدير عام فرع وزارة الخارجية بمنطقة مكة المكرمة جمال بكر بالخيور لـ«عكاظ»، إن زيارة قناصل الدول لمدن المملكة تعتبر من الأهداف التثقيفية والتعريفية لما تزخر به مدن المملكة من ثروات طبيعية، كما يشكل في نفس الوقت فرصة استثمارية, وبين أن فرع «الخارجية» بمنطقة مكة المكرمة عمل بالتنسيق مع أمانة الطائف على تنفيذ زيارة لمهرجان الورد الطائفي 15، لإطلاع القناصل على الأنشطة التي تقوم بها المملكة، خصوصا الأنشطة التي لها طابع ثقافي وما يحتويه المهرجان من فعاليات ومزارع ومنتجات الورد.
مؤكدا أن ما تتمتع به محافظة الطائف من جمال في الطبيعة ومواقع تاريخية يجعلها محط أنظار دول العالم, مشيرا إلى أن هناك طلبات استثمارية من بعض الدول منها الكويت، للاستفادة من نشاط إنتاج الورد.