بدأت الخطوط السعودية اليوم، تشغيل جميع رحلات القدوم والمغادرة بين جدة وأبها عبر الصالة الجديدة في مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، وذلك في إطار الانتقال التدريجي لتشغيل رحلات الناقل الوطني إلى (صالة 1).
وأتمت بذلك الخطوط السعودية المرحلة الثانية من خطة عملية الانتقال التدريجي التي تتم الأخرى في المطار الحالي، وذلك بالتنسيق والتعاون مع الهيئة العامة للطيران المدني وإدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة.
وبإتمام المرحلة الثانية من الانتقال التدريجي يرتفع عدد الوجهات التي يتم تشغيل رحلاتها عبر الصالة الجديدة بمطار الملك عبدالعزيز إلى (20) وجهة داخلية، وتتم عملية الانتقال بسلاسة وانسيابية وفق خطة استراتيجية لنقل العمليات التشغيلية بما لا يؤثر على سير الرحلات، حيث تم توفير جميع الإمكانات البشرية والآلية اللازمة للتشغيل، مع الحرص على توفير الخدمات الإلكترونية الذاتية للضيوف، وتطوير وتحديث الأنظمة وتبسيط الإجراءات الخاصة بخدمات الضيوف بما يتناسب مع الإمكانات الكبيرة للمطار الجديد.
وتشمل الوجهات الداخلية التي انتقل تشغيل رحلاتها في القدوم والمغادرة إلى الصالة الجديدة بمطار المؤسس عرعر، القريات، القيصومة، طريف، تبوك، الوجه، العلا، ينبع، الباحة، الهفوف، الدوادمي، جازان، الطائف، وشروره، بيشة، حائل، رفحاء، الجوف، وادي الدواسر، وانضمت لها أبها اعتباراً من اليوم.
وسيتم خلال الأسابيع القليلة المقبلة بدء المرحلة الثالثة لعملية الانتقال التدريجي وتشمل (4) محطات رئيسية وهي الرياض والدمام والمدينة والقصيم، وبإنجازها يكتمل نقل جميع الرحلات الداخلية في مطار الملك عبدالعزيز إلى الصالة الجديدة، على أن يتحدد لاحقا موعد المرحلة الرابعة والأخيرة الخاصة بالرحلات الدولية.
وأتمت بذلك الخطوط السعودية المرحلة الثانية من خطة عملية الانتقال التدريجي التي تتم الأخرى في المطار الحالي، وذلك بالتنسيق والتعاون مع الهيئة العامة للطيران المدني وإدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة.
وبإتمام المرحلة الثانية من الانتقال التدريجي يرتفع عدد الوجهات التي يتم تشغيل رحلاتها عبر الصالة الجديدة بمطار الملك عبدالعزيز إلى (20) وجهة داخلية، وتتم عملية الانتقال بسلاسة وانسيابية وفق خطة استراتيجية لنقل العمليات التشغيلية بما لا يؤثر على سير الرحلات، حيث تم توفير جميع الإمكانات البشرية والآلية اللازمة للتشغيل، مع الحرص على توفير الخدمات الإلكترونية الذاتية للضيوف، وتطوير وتحديث الأنظمة وتبسيط الإجراءات الخاصة بخدمات الضيوف بما يتناسب مع الإمكانات الكبيرة للمطار الجديد.
وتشمل الوجهات الداخلية التي انتقل تشغيل رحلاتها في القدوم والمغادرة إلى الصالة الجديدة بمطار المؤسس عرعر، القريات، القيصومة، طريف، تبوك، الوجه، العلا، ينبع، الباحة، الهفوف، الدوادمي، جازان، الطائف، وشروره، بيشة، حائل، رفحاء، الجوف، وادي الدواسر، وانضمت لها أبها اعتباراً من اليوم.
وسيتم خلال الأسابيع القليلة المقبلة بدء المرحلة الثالثة لعملية الانتقال التدريجي وتشمل (4) محطات رئيسية وهي الرياض والدمام والمدينة والقصيم، وبإنجازها يكتمل نقل جميع الرحلات الداخلية في مطار الملك عبدالعزيز إلى الصالة الجديدة، على أن يتحدد لاحقا موعد المرحلة الرابعة والأخيرة الخاصة بالرحلات الدولية.