حث وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبدالله بن محمد الصامل، الدعاة التابعين للوزارة في باكستان، على الجد والاجتهاد في عملهم والاقتداء بسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم في الدعوة إلى دين الله، واتباع القول بالعمل في مجال الدعوة ومراجعة النفس، والحرص على الدعوة إلى الله بالموعظة الحسنة، وعدم الاستعجال في الحصول على النتائج، وإخلاص النية لله تعالى في هذا المجال، مشددًا على أهمية الاجتماع وعدم الفرقة والتحذير من دعاة الفتنة والحزبيات.
جاء ذلك خلال لقائه الدعاة في حفل أقيم بمقر مكتب الدعوة والإرشاد، في سفارة المملكة العربية السعودية بإسلام آباد، في إطار الزيارة التي يقوم بها حاليًا لجمهورية باكستان الإسلامية.
وأكد الصامل في كلمة له بملتقى الدعاة أن المملكة حكومة وشعبًا، سخرت نفسها لخدمة الحرمين الشريفين، وتسهيل أمر كل من يأتي للحج والعمرة.
من جهته، ألقى مدير مكتب الدعوة في باكستان، متعب بن محمد الجديعي، كلمة سلط الضوء فيها على الجهود والمهمات التي يقوم بها مكتب الدعوة في باكستان، في نشر الخير ودعوتهم لمنهج الوسطية والاعتدال، ونبذ مظاهر العنف والغلو والتطرف.
ورفع الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على ما تقدمه المملكة من جهود لا مثيل لها في خدمة الإسلام والمسلمين.
كما رفع الدعاة في باكستان، شكرهم لخادم الحرمين الشريفين، ولولي عهده الأمين، على الاهتمام بالدين الإسلامي الحنيف ورعايته على منهج الوسطية، بعيدًا عن الغلو والتشدد.
وفي ختام اللقاء، تفقد وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الدكتور الصامل، مكاتب وأقسام مركز الدعوة، واطلع على مرافق المركز، وعلى جدول البرامج الدعوية التي يقدمها.
جاء ذلك خلال لقائه الدعاة في حفل أقيم بمقر مكتب الدعوة والإرشاد، في سفارة المملكة العربية السعودية بإسلام آباد، في إطار الزيارة التي يقوم بها حاليًا لجمهورية باكستان الإسلامية.
وأكد الصامل في كلمة له بملتقى الدعاة أن المملكة حكومة وشعبًا، سخرت نفسها لخدمة الحرمين الشريفين، وتسهيل أمر كل من يأتي للحج والعمرة.
من جهته، ألقى مدير مكتب الدعوة في باكستان، متعب بن محمد الجديعي، كلمة سلط الضوء فيها على الجهود والمهمات التي يقوم بها مكتب الدعوة في باكستان، في نشر الخير ودعوتهم لمنهج الوسطية والاعتدال، ونبذ مظاهر العنف والغلو والتطرف.
ورفع الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على ما تقدمه المملكة من جهود لا مثيل لها في خدمة الإسلام والمسلمين.
كما رفع الدعاة في باكستان، شكرهم لخادم الحرمين الشريفين، ولولي عهده الأمين، على الاهتمام بالدين الإسلامي الحنيف ورعايته على منهج الوسطية، بعيدًا عن الغلو والتشدد.
وفي ختام اللقاء، تفقد وكيل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الدكتور الصامل، مكاتب وأقسام مركز الدعوة، واطلع على مرافق المركز، وعلى جدول البرامج الدعوية التي يقدمها.