دشنت أكاديمية مسك بمؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية»، أمس (الإثنين)، الهوية الجديدة لها.
وصاحبت حفل التدشين في الرياض، أنشطة خطابية وحوارية تتناول مستقبل الوظائف في الاقتصاد الرقمي ودور أكاديمية مسك في إعداد الكوادر البشرية اللازمة لتحقيق التحول الرقمي وأهداف رؤية المملكة 2030.
وتسعى أكاديمية مسك عبر إطلاق هويتها الجديدة، وما يصاحب ذلك من رؤى وتوجهات جديدة، إلى تقديم نموذج جديد في التعليم الوظيفي وتنمية القيادات الشابة، امتداداً لنهج مؤسسة مسك الخيرية في السعي الدائم إلى رفع كفاءة رأس المال البشري في مجالات التقنية ووسائط الإعلام الرقمي وتطوير القيادات في المملكة.
وقال الرئيس التنفيذي لأكاديمية مسك المهندس عمر نجار إن الأكاديمية تسعى منذ انطلاق أعمالها في مارس 2018 إلى الأخذ بيد شباب اليوم وتزويدهم بالمهارات والمعارف للوصول بهم إلى آفاق أرحب في المستقبل، بما يخدم توجهات المملكة العربية السعودية والتزامها بتنفيذ رؤية 2030، مضيفاً: «وهو ما يتفق مع رؤية المؤسسة الأم (مسك الخيرية) خصوصاً في ما يتصل بالتعليم وتمكين الشباب والشابات وإيجاد أجيال من القادة في المستقبل».
وأِشار المهندس عمر نجار إلى أن أكاديمية مسك تعمل على تأهيل الطاقات الشبابية لتشكل عنصرا رئيسيا ومساهما قويا في تطوير عجلة التنمية، عبر ما تتميز به من شراكات محلية وعالمية من شأنها المساهمة في استشراف المستقبل ووضع أنسب وأحدث البرامج التعليمية، وتأهيل الشباب السعودي وفق أحدث المعايير العالمية نحو صناعة المستقبل، وحث الشباب على التفكير في المستقبل بصورة استباقية، حيث تؤمن أكاديمية مسك بضرورة مواجهة تحديات اليوم والتصدي لها من خلال التعليم الوظيفي الذي يستهدف مهارات سوق العمل الحالية والمستقبلية.
يذكر أن الأكاديمية أطلقت عددا من البرامج التعليمية من بينها برامج المهارات التقنية، وبرامج التقنية المالية وبرامج الوسائط الرقمية الإبداعية واستهدفت تأهيل أكثر من 7 آلاف شاب وشابة سعوديين في أكثر من 30 مدينة ومحافظة في المملكة، وهو ما يعكس جهود الأكاديمية لضخ الخبرات داخل المملكة، من أجل الدفع بالعملية التعليمية للوصول إلى الاقتصاد المعرفي والتحول الرقمي.
وصاحبت حفل التدشين في الرياض، أنشطة خطابية وحوارية تتناول مستقبل الوظائف في الاقتصاد الرقمي ودور أكاديمية مسك في إعداد الكوادر البشرية اللازمة لتحقيق التحول الرقمي وأهداف رؤية المملكة 2030.
وتسعى أكاديمية مسك عبر إطلاق هويتها الجديدة، وما يصاحب ذلك من رؤى وتوجهات جديدة، إلى تقديم نموذج جديد في التعليم الوظيفي وتنمية القيادات الشابة، امتداداً لنهج مؤسسة مسك الخيرية في السعي الدائم إلى رفع كفاءة رأس المال البشري في مجالات التقنية ووسائط الإعلام الرقمي وتطوير القيادات في المملكة.
وقال الرئيس التنفيذي لأكاديمية مسك المهندس عمر نجار إن الأكاديمية تسعى منذ انطلاق أعمالها في مارس 2018 إلى الأخذ بيد شباب اليوم وتزويدهم بالمهارات والمعارف للوصول بهم إلى آفاق أرحب في المستقبل، بما يخدم توجهات المملكة العربية السعودية والتزامها بتنفيذ رؤية 2030، مضيفاً: «وهو ما يتفق مع رؤية المؤسسة الأم (مسك الخيرية) خصوصاً في ما يتصل بالتعليم وتمكين الشباب والشابات وإيجاد أجيال من القادة في المستقبل».
وأِشار المهندس عمر نجار إلى أن أكاديمية مسك تعمل على تأهيل الطاقات الشبابية لتشكل عنصرا رئيسيا ومساهما قويا في تطوير عجلة التنمية، عبر ما تتميز به من شراكات محلية وعالمية من شأنها المساهمة في استشراف المستقبل ووضع أنسب وأحدث البرامج التعليمية، وتأهيل الشباب السعودي وفق أحدث المعايير العالمية نحو صناعة المستقبل، وحث الشباب على التفكير في المستقبل بصورة استباقية، حيث تؤمن أكاديمية مسك بضرورة مواجهة تحديات اليوم والتصدي لها من خلال التعليم الوظيفي الذي يستهدف مهارات سوق العمل الحالية والمستقبلية.
يذكر أن الأكاديمية أطلقت عددا من البرامج التعليمية من بينها برامج المهارات التقنية، وبرامج التقنية المالية وبرامج الوسائط الرقمية الإبداعية واستهدفت تأهيل أكثر من 7 آلاف شاب وشابة سعوديين في أكثر من 30 مدينة ومحافظة في المملكة، وهو ما يعكس جهود الأكاديمية لضخ الخبرات داخل المملكة، من أجل الدفع بالعملية التعليمية للوصول إلى الاقتصاد المعرفي والتحول الرقمي.