أشاد عضوان في مجلس الشيوخ الباكستاني بجهود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز في قيادة السلام العالمي بجهود نوعية تهدف إلى تعزيز أواصر التعاون بين مختلف الدول لمواجهة التحديات والصعوبات، ودعمه المستمر وإسهاماته المتواصلة في تحسين العلاقات بين الدول، وإذابة الخلافات بينها، كما حدث بين باكستان والهند، وذلك من خلال إدراكه العميق لضرورة تغليب لغة الحوار.
فقد أكد السيناتور البروفيسور ساجد مير في حديثه لـ«عكاظ» أن العالم يدرك ما يقوم به ولي العهد من جهود فعالة في ترسيخ الوسطية والاعتدال ونشر المحبة وقيم التسامح وقبول الآخر، مشيراً إلى أن الرؤية الثاقبة وريادة الأمير محمد بن سلمان في استشراف المستقبل ترسم خريطة طريق إلى الأمن والسلام العالمي، وأضاف أن ولي العهد وفي سعيه الدائم ومبادراته من أجل بناء جسور التفاهم بين الشعوب يثبت للقريب والبعيد معرفة حقيقية بفنون القيادة، وأن له أسلوبه الفريد وأعماله الرائدة في جعل المملكة العربية السعودية أنموذجا رائدا ورائعا ومشرفا في المحافل والمواقف كافة على مختلف المستويات. وأوضح أن النظرة البعيدة لولي العهد تتجلى ونحن نتابع أعماله الجليلة في مسيرة التطور والازدهار التي تشهدها السعودية، ورعايته لشؤون مواطنيه وفق خطط واضحة ومستندة على أساس قوي ومتين نحو الاتجاه الصحيح.
من جهته، ثمن السيناتور الدكتور حافظ عبدالكريم بخش في حديثه لـ«عكاظ»، الخطوات الكبيرة والدور الإيجابي والحيوي الذي يقوم به الأمير محمد بن سلمان على المستوى العالمي في عملية البناء والتنمية والرقي والعمل الإنساني وتحقيق السلام والاستقرار الدولي. وأشاد بحرص ولي العهد في تعزيز التعاون في القضايا العالمية مع كل من يحمل قيم السلام والتسامح والتعايش لمواجهة الأيديولوجيات المتطرفة وخطابات الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، مؤكداً أن الأمير الشاب له حضوره البارز والمميز في المحافل الإقليمية والدولية كافة، دفاعا عن الأمة من كل شر يحيط ويحدق بها، ومواجهة القوى التي تدعو إلى الفرقة والنزاع والشقاق.
فقد أكد السيناتور البروفيسور ساجد مير في حديثه لـ«عكاظ» أن العالم يدرك ما يقوم به ولي العهد من جهود فعالة في ترسيخ الوسطية والاعتدال ونشر المحبة وقيم التسامح وقبول الآخر، مشيراً إلى أن الرؤية الثاقبة وريادة الأمير محمد بن سلمان في استشراف المستقبل ترسم خريطة طريق إلى الأمن والسلام العالمي، وأضاف أن ولي العهد وفي سعيه الدائم ومبادراته من أجل بناء جسور التفاهم بين الشعوب يثبت للقريب والبعيد معرفة حقيقية بفنون القيادة، وأن له أسلوبه الفريد وأعماله الرائدة في جعل المملكة العربية السعودية أنموذجا رائدا ورائعا ومشرفا في المحافل والمواقف كافة على مختلف المستويات. وأوضح أن النظرة البعيدة لولي العهد تتجلى ونحن نتابع أعماله الجليلة في مسيرة التطور والازدهار التي تشهدها السعودية، ورعايته لشؤون مواطنيه وفق خطط واضحة ومستندة على أساس قوي ومتين نحو الاتجاه الصحيح.
من جهته، ثمن السيناتور الدكتور حافظ عبدالكريم بخش في حديثه لـ«عكاظ»، الخطوات الكبيرة والدور الإيجابي والحيوي الذي يقوم به الأمير محمد بن سلمان على المستوى العالمي في عملية البناء والتنمية والرقي والعمل الإنساني وتحقيق السلام والاستقرار الدولي. وأشاد بحرص ولي العهد في تعزيز التعاون في القضايا العالمية مع كل من يحمل قيم السلام والتسامح والتعايش لمواجهة الأيديولوجيات المتطرفة وخطابات الكراهية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره، مؤكداً أن الأمير الشاب له حضوره البارز والمميز في المحافل الإقليمية والدولية كافة، دفاعا عن الأمة من كل شر يحيط ويحدق بها، ومواجهة القوى التي تدعو إلى الفرقة والنزاع والشقاق.