اعتمدت وزارة التعليم استمرار العمل بحوافز معلمي ومعلمات الصفوف الأولية الصادر في عام 1437 والمتضمن منح معلم الصفوف الأولية إجازة في نهاية كل فصل دراسي من نهاية الأسبوع الأول من اختبارات المرحلتين المتوسطة والثانوية.
جاء ذلك في تعميم أصدره نائب وزير التعليم تضمن الإشارة إلى الحوافز التي اعتمدت في 1437، التي شملت إضافة إلى الإجازة تخفيض النصاب للمشمولين بالحوافز إلى 20 حصة أسبوعيا، مع الإعفاء من حصص الانتظار والإشراف اليومي والمناوبة، وعدم الندب أو النقل خلال العام الدراسي لسد العجز إلا برغبته وموافقته، إضافة إلى عدم تكليفه بالملاحظة على اختبارات المراحل الأخرى، ومنحه الأفضلية في التدريس بالحملات الصيفية.
وتضمن التوجيه كذلك استمرار العمل بحوافز المعلمين والمعلمات المكلفين جزئيا أو كليا بإجازة لمدة أسبوع نهاية كل فصل دراسي مكلف فيه مع التزامه بتنفيذ وتسليم جميع أعماله.
جاء ذلك تأكيداً على الدور المحوري الذي يبذله معلمو ومعلمات الصفوف الأولية خلال العام الدراسي والمهام المرتبطة بالحصص الدراسية وما يلحق بها، وشدد التعميم على أن يبدأ العمل به اعتباراً من العام الدراسي الحالي.
جاء ذلك في تعميم أصدره نائب وزير التعليم تضمن الإشارة إلى الحوافز التي اعتمدت في 1437، التي شملت إضافة إلى الإجازة تخفيض النصاب للمشمولين بالحوافز إلى 20 حصة أسبوعيا، مع الإعفاء من حصص الانتظار والإشراف اليومي والمناوبة، وعدم الندب أو النقل خلال العام الدراسي لسد العجز إلا برغبته وموافقته، إضافة إلى عدم تكليفه بالملاحظة على اختبارات المراحل الأخرى، ومنحه الأفضلية في التدريس بالحملات الصيفية.
وتضمن التوجيه كذلك استمرار العمل بحوافز المعلمين والمعلمات المكلفين جزئيا أو كليا بإجازة لمدة أسبوع نهاية كل فصل دراسي مكلف فيه مع التزامه بتنفيذ وتسليم جميع أعماله.
جاء ذلك تأكيداً على الدور المحوري الذي يبذله معلمو ومعلمات الصفوف الأولية خلال العام الدراسي والمهام المرتبطة بالحصص الدراسية وما يلحق بها، وشدد التعميم على أن يبدأ العمل به اعتباراً من العام الدراسي الحالي.