دشن مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة المدينة المنورة المهندس عبدالله الصاعدي، في ساحة المسجد النبوي الشريف، مبادرة «الأولوية لهم» التي أطلقتها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بهدف تمكين الوصول لأفضل الخدمات بكل يسر وسهولة وتخفيف المشاق التي يُعانيها ذوي الهمم العالية، وذلك تماشياً مع مستهدفات برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة ٢٠٣٠ لتحسين كافة الخدمات الاجتماعية.
وأوضح الصاعدي أن الهدف هو تمكين ذوي الهمم العالية من خلال إعطائهم الحق في تجاوز المسارات الممتلئة والطويلة والجلوس في مرافق الانتظار، وتقديم الخدمات لهم بشكل سريع وفعال، ويتم ذلك بتكاتف كافة القطاعات الحكومية والخاصة عبر تنفيذ برامج مبتكرة، مضيفاً أن المبادرة تستهدف كبار السن ومن لديه إعاقة، وأيضاً المرأة الحامل ومن تحمل رضيعاً. وتسعى الوزارة وكافة الفروع بمنطقة المدينة المنورة من خلال هذه المبادرة إلى توعية المجتمع بحقوق هذه الفئة المستهدفة لحصولهم على الأولوية الدائمة في المجتمع بالتعاون مع جميع شركاء النجاح من الجهات الحكومية والجمعيات الخيرية والأهلية.
وانطلقت المبادرة أمس (الثلاثاء) بنقل المستهدفات بالمبادرة من الأمهات الكبيرات بالسن وذوات الهمم اللواتي هُن حوامل، وكذلك من لديهن أطفال رُضّع، وقد استقبالهن وزيارتهن للروضة الشريفة ووجدن كل تعاون وتسهيلات من الجهات ذات العلاقة، وبعد الظهيرة تم استهداف كبار السن من الآباء وأصحاب الهمم الذين رسمت البسمة على شفاههم عند زيارتهم للروضة الشريفة. وقدم مدير عام فرع الوزارة المهندس الصاعدي خالص الشكر للجهات المشاركة وعلى القائمة شؤون الحرمين بالمسجد النبوي الشريف وإدارة المرور وكل الجهات الحكومية والأمنية والأهلية وكل من بادر بهذه المبادرة الإنسانية الاجتماعية التي سوف تستمر بإذن الله لتجعل من مجتمعنا وأجيالنا نموذجاً لهذا النهج الأخلاقي الرفيع.
وأوضح الصاعدي أن الهدف هو تمكين ذوي الهمم العالية من خلال إعطائهم الحق في تجاوز المسارات الممتلئة والطويلة والجلوس في مرافق الانتظار، وتقديم الخدمات لهم بشكل سريع وفعال، ويتم ذلك بتكاتف كافة القطاعات الحكومية والخاصة عبر تنفيذ برامج مبتكرة، مضيفاً أن المبادرة تستهدف كبار السن ومن لديه إعاقة، وأيضاً المرأة الحامل ومن تحمل رضيعاً. وتسعى الوزارة وكافة الفروع بمنطقة المدينة المنورة من خلال هذه المبادرة إلى توعية المجتمع بحقوق هذه الفئة المستهدفة لحصولهم على الأولوية الدائمة في المجتمع بالتعاون مع جميع شركاء النجاح من الجهات الحكومية والجمعيات الخيرية والأهلية.
وانطلقت المبادرة أمس (الثلاثاء) بنقل المستهدفات بالمبادرة من الأمهات الكبيرات بالسن وذوات الهمم اللواتي هُن حوامل، وكذلك من لديهن أطفال رُضّع، وقد استقبالهن وزيارتهن للروضة الشريفة ووجدن كل تعاون وتسهيلات من الجهات ذات العلاقة، وبعد الظهيرة تم استهداف كبار السن من الآباء وأصحاب الهمم الذين رسمت البسمة على شفاههم عند زيارتهم للروضة الشريفة. وقدم مدير عام فرع الوزارة المهندس الصاعدي خالص الشكر للجهات المشاركة وعلى القائمة شؤون الحرمين بالمسجد النبوي الشريف وإدارة المرور وكل الجهات الحكومية والأمنية والأهلية وكل من بادر بهذه المبادرة الإنسانية الاجتماعية التي سوف تستمر بإذن الله لتجعل من مجتمعنا وأجيالنا نموذجاً لهذا النهج الأخلاقي الرفيع.