برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، احتفلت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية أمس (الأربعاء) في الرياض، بتخريج 1863 طالبا وطالبة من الدفعة الـ22 من الأطباء وأطباء الأسنان والصيادلة والممرضين والأخصائيين الحاصلين على شهادة الاختصاص السعودية، بحضور وزير الصحة رئيس مجلس أمناء الهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة.
وأعرب الدكتور الربيعة عن الفخر والاعتزاز بالخريجين والخريجات، وقال: «نعتز بهذه الكفاءات المتميزة والطاقات البشرية التي تسهم في تعزيز وتطوير بلدنا»، مشيرا إلى ما أنعم الله به على المملكة من ثروات، وواصفا الخريجين والخريجات بالثروة التي تبقى وتنمي وتطور وتسهم في تحقيق رؤية وتطلعات هذا البلد.
وقدم الدكتور الربيعة التهئنة لأولياء الأمور، مبينا أن هذا اليوم هو ثمرة تربيتهم، معربا عن شكره لكل العاملين في هيئة التخصصات الصحية، وكل من ساهم في إنشائها وإدارتها على مدى 26 عاما، وتحولها من هيئة ورقية إلى إلكترونية، واصفا الهيئة بالمتميزة والمبدعة.
من جهته، قال الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن عبده: «إن هذه الدفعة الأكبر في تاريخ الهيئة تعبر عن مدى الدعم الذي توليه قيادتنا الرشيدة للقطاع الصحي»، موجها رسالته للخريجين: «من أجل المرضى سهرتم الليالي وتكبدتم العناء للوصول إلى هذه الليلة التي نحتفل فيها بـ1863 سفير وسفيرة عافية ينطلقون للقطاع الصحي متسلحين بالعلم والمعرفة والمهارة».
وأعرب الدكتور الربيعة عن الفخر والاعتزاز بالخريجين والخريجات، وقال: «نعتز بهذه الكفاءات المتميزة والطاقات البشرية التي تسهم في تعزيز وتطوير بلدنا»، مشيرا إلى ما أنعم الله به على المملكة من ثروات، وواصفا الخريجين والخريجات بالثروة التي تبقى وتنمي وتطور وتسهم في تحقيق رؤية وتطلعات هذا البلد.
وقدم الدكتور الربيعة التهئنة لأولياء الأمور، مبينا أن هذا اليوم هو ثمرة تربيتهم، معربا عن شكره لكل العاملين في هيئة التخصصات الصحية، وكل من ساهم في إنشائها وإدارتها على مدى 26 عاما، وتحولها من هيئة ورقية إلى إلكترونية، واصفا الهيئة بالمتميزة والمبدعة.
من جهته، قال الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن عبده: «إن هذه الدفعة الأكبر في تاريخ الهيئة تعبر عن مدى الدعم الذي توليه قيادتنا الرشيدة للقطاع الصحي»، موجها رسالته للخريجين: «من أجل المرضى سهرتم الليالي وتكبدتم العناء للوصول إلى هذه الليلة التي نحتفل فيها بـ1863 سفير وسفيرة عافية ينطلقون للقطاع الصحي متسلحين بالعلم والمعرفة والمهارة».