امتدح وزير التعليم العالي العراقي الدكتور قصي السهيل أداء هيئة تقويم التعليم والتدريب. وقال إنه محل فخر ليس للمملكة فقط وإنما للدول المحيطة وكذلك الإقليمية، نظرًا إلى تعامله مع الجوانب التعليمية والأكاديمية بمراحلها المختلفة، وهي ليست محصورة بمدى زمني محدد وإنما فيها متابعة في جميع المدخلات والمخرجات ما يضمن تكامل تطوير القدرات الفردية وبناء الفرد في جميع المجالات المعرفية، مشيراً إلى أهمية تبادل الخبرات في هذا الإطار مع الدول التي لها السبق في التطوير والبناء كالمملكة العربية السعودية.
جاء ذلك على هامش زيارته (الأربعاء) الماضي لهيئة تقويم التعليم والتدريب وكان في استقباله رئيس مجلس إدارة الهيئة الدكتور أحمد العيسى، ورئيس هيئة تقويم التعليم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري.
وأضاف السهيل أن الهدف من الزيارة هو تعزيز التعاون وتكثيف لقاءات المجلس التنسيقي السعودي العراقي، التي تعـد امتدادًا للاجتماعات التي عقدت أخيرًا في العراق، بحضور عدد من الوزراء في المملكة، مشيداً بما تقدمه الهيئة ممثلة بالمركز الوطني للقياس التابع للهيئة.
يشار إلى أن الزيارة التي حضرها نائب وزير التعليم السعودي للجامعات والبحث والابتكار الدكتور حاتم المرزوقي وعدد من قيادات الهيئة، بحثت أوجه التعاون المشترك في ضوء الإمكانات والخبرات التي تمتلكها الهيئة. وقدم رئيس الهيئة عرضًا عن برامج ومشاريع هيئة تقويم التعليم والتدريب والأعمال والخدمات التي تقدمها المراكز التابعة لها.
جاء ذلك على هامش زيارته (الأربعاء) الماضي لهيئة تقويم التعليم والتدريب وكان في استقباله رئيس مجلس إدارة الهيئة الدكتور أحمد العيسى، ورئيس هيئة تقويم التعليم الأمير الدكتور فيصل بن عبدالله المشاري.
وأضاف السهيل أن الهدف من الزيارة هو تعزيز التعاون وتكثيف لقاءات المجلس التنسيقي السعودي العراقي، التي تعـد امتدادًا للاجتماعات التي عقدت أخيرًا في العراق، بحضور عدد من الوزراء في المملكة، مشيداً بما تقدمه الهيئة ممثلة بالمركز الوطني للقياس التابع للهيئة.
يشار إلى أن الزيارة التي حضرها نائب وزير التعليم السعودي للجامعات والبحث والابتكار الدكتور حاتم المرزوقي وعدد من قيادات الهيئة، بحثت أوجه التعاون المشترك في ضوء الإمكانات والخبرات التي تمتلكها الهيئة. وقدم رئيس الهيئة عرضًا عن برامج ومشاريع هيئة تقويم التعليم والتدريب والأعمال والخدمات التي تقدمها المراكز التابعة لها.