تشارك وزارة الصحة المجتمع الدولي الأربعاء القادم، في الأسبوع العالمي للتحصينات لتسليط الضوء على أهمية التحصينات في الحماية من الأمراض، وذلك تحت شعار «لنحمي بعضنا بالتحصينات».
وأوضحت الصحة في موقعها الإلكتروني أن أهمية التحصينات تكمن في المحافظة على صحة الشخص وحمايته من الأمراض التي يمكن الوقاية منها، ولحماية الشخص من مضاعفات الأمراض مثل: شلل الأطراف، أو فقدان السمع، أو تلف الدماغ، إلى جانب المحافظة على صحة المجتمع وتقليل الأمراض المنتشرة فيه. وبينت أن أهداف الأسبوع العالمي تتمثل في التوعية بأهمية التحصينات لصحة الأطفال والمجتمع والعالم أجمع، وتصحيح المفاهيم الخاطئة حول التحصينات.
وقال استشاري طب الأطفال في صحة جدة الدكتور نصرالدين الشريف لـ«عكاظ» إن التطعيمات تعرف بأنها مواد حيوية (بيولوجية) يتم تصنيعها بطريقة معينة وفي ظروف معينة، عن طريق أخذ البكتيريا أو الفايروس، ثم تتم معالجتها مخبرياً لتكون غير ضارة للإنسان فلا تسبب المرض إذا تم إعطاؤها للطفل، ولكن فقط تنشط جهاز المناعة منتجة مجموعة من الأجسام المضادة القادرة على حماية الجسم من الأمراض، وهذه المضادات لها قدرة عالية على مهاجمة مسببات الأمراض والتخلص منها، وعندما يتعرض الأطفال لأي نوع من هذه الجراثيم تكون الأجسام المضادة جاهزة لمقاومتها والقضاء عليها.
وعن موانع التطعيم أضاف الشريف «ثبت علمياً أن موانع التطعيم قليلة جداً، منها إذا كان الطفل يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة أو من السعال والعطس، فتجب استشارة الطبيب لتحديد مدى إمكانية تأخير التطعيم، فقد يكون الطفل لديه حساسية تجاه أي عنصر من عناصر اللقاح».
وأوضحت الصحة في موقعها الإلكتروني أن أهمية التحصينات تكمن في المحافظة على صحة الشخص وحمايته من الأمراض التي يمكن الوقاية منها، ولحماية الشخص من مضاعفات الأمراض مثل: شلل الأطراف، أو فقدان السمع، أو تلف الدماغ، إلى جانب المحافظة على صحة المجتمع وتقليل الأمراض المنتشرة فيه. وبينت أن أهداف الأسبوع العالمي تتمثل في التوعية بأهمية التحصينات لصحة الأطفال والمجتمع والعالم أجمع، وتصحيح المفاهيم الخاطئة حول التحصينات.
وقال استشاري طب الأطفال في صحة جدة الدكتور نصرالدين الشريف لـ«عكاظ» إن التطعيمات تعرف بأنها مواد حيوية (بيولوجية) يتم تصنيعها بطريقة معينة وفي ظروف معينة، عن طريق أخذ البكتيريا أو الفايروس، ثم تتم معالجتها مخبرياً لتكون غير ضارة للإنسان فلا تسبب المرض إذا تم إعطاؤها للطفل، ولكن فقط تنشط جهاز المناعة منتجة مجموعة من الأجسام المضادة القادرة على حماية الجسم من الأمراض، وهذه المضادات لها قدرة عالية على مهاجمة مسببات الأمراض والتخلص منها، وعندما يتعرض الأطفال لأي نوع من هذه الجراثيم تكون الأجسام المضادة جاهزة لمقاومتها والقضاء عليها.
وعن موانع التطعيم أضاف الشريف «ثبت علمياً أن موانع التطعيم قليلة جداً، منها إذا كان الطفل يعاني من ارتفاع في درجة الحرارة أو من السعال والعطس، فتجب استشارة الطبيب لتحديد مدى إمكانية تأخير التطعيم، فقد يكون الطفل لديه حساسية تجاه أي عنصر من عناصر اللقاح».