استقبل دولة رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية اللبنانية سعد الحريري، في العاصمة بيروت اليوم (الثلاثاء)، المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان وليد بخاري والأمين العام للهيئة العليا للإغاثة اللبنانية اللواء محمد خير.
وبحث الجانبان خلال اللقاء الموضوعات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإنسانية والإغاثية ومشاريع المركز المزمع تدشينها خلال الأيام القادمة في لبنان، كما قدم الدكتور الربيعة درعا تذكارية لدولة رئيس الوزراء اللبناني.
وعبر الدكتور الربيعة في تصريح صحفي عن سعادته البالغة بلقاء رئيس الوزراء سعد الحريري، مشيرا إلى أنه نقل لدولته تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
وأوضح أن هذه الزيارة تأتي تنفيذا للتوجيهات السامية من خادم الحرمين الشريفين، وتأكيدا للعلاقات المتينة بين المملكة العربية السعودية ولبنان، وسيتم خلالها تنفيذ العديد من البرامج وتوقيع الاتفاقيات لدعم العمل الإغاثي والإنساني للشعب اللبناني وكذلك لصالح اللاجئين السوريين.
وأكد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة أن هذه المشاريع ستتلوها مشاريع أخرى إن شاء الله، وهي ذات دلالة واضحة على العلاقات المتجذرة بين البلدين في المجال الإنساني وجميع المجالات.
وبحث الجانبان خلال اللقاء الموضوعات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإنسانية والإغاثية ومشاريع المركز المزمع تدشينها خلال الأيام القادمة في لبنان، كما قدم الدكتور الربيعة درعا تذكارية لدولة رئيس الوزراء اللبناني.
وعبر الدكتور الربيعة في تصريح صحفي عن سعادته البالغة بلقاء رئيس الوزراء سعد الحريري، مشيرا إلى أنه نقل لدولته تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز.
وأوضح أن هذه الزيارة تأتي تنفيذا للتوجيهات السامية من خادم الحرمين الشريفين، وتأكيدا للعلاقات المتينة بين المملكة العربية السعودية ولبنان، وسيتم خلالها تنفيذ العديد من البرامج وتوقيع الاتفاقيات لدعم العمل الإغاثي والإنساني للشعب اللبناني وكذلك لصالح اللاجئين السوريين.
وأكد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة أن هذه المشاريع ستتلوها مشاريع أخرى إن شاء الله، وهي ذات دلالة واضحة على العلاقات المتجذرة بين البلدين في المجال الإنساني وجميع المجالات.