تعهد أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بالعمل المستمر دون توقف لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في المناطق بوطن طموح حكومتُهُ فاعِلة في إطار المحاور الثلاثة لرؤية 2030 التي تأخذنا نحو العمل والتقدم لكي نواكب التطلّعات والآمال ومواجهة التحدّيات وفق معايير عالية من التنظيم لإدارة مشاريعنا بكفاءة واقتدار، مشيرا إلى أن التحدي الحقيقي يكمن في سرعتنا نحو التقدم وكيف يكون.
وأكد لـ «عكاظ» إحداث نقلة نوعية في منظومة الصحة في حائل وتخطي الكثير من الصعوبات ومواجهة أي تحد يواجه منظومة العمل الصحية بالمنطقة، معلناً عن تدشين مشاريع صحية جديدة في المنطقة قريباً وبشكل متتال تتضمن أقساما مهمة ونوعية وذلك بعد 60 يوماً ما يشكل إضافة لصحة حائل ومنظومة وزارة الصحة.
ولفت إلى أن المشاريع الصحية الجديدة ستأخذ فترة في الإعداد التخطيطي والهندسي من الجهات المعنية، وهي الآن في الإجراءات النهائية لبدء تنفيذها. وأضاف: هناك اتصالات مستمرة، وشبه أسبوعية مع وزير الصحة لمتابعة المشاريع في حائل ومحافظاتها ومن فضل ربي أن حائل حاضرة بقوة في المشاريع الصحية وأوليات وزارة الصحة.
وأعتبر أن جذب واستقطاب الأطباء الاستشاريين في التخصصات الدقيقة لصحة حائل تحد شائك وقد يكون أطرافه كثرا وليس للصحة يد فيها، فالجاذبية تعني أركانا متعددة وجهات أخرى ولكن هذا أصعب وأضخم التحديات التي تواجه مديريات الصحة وصحة حائل تحديداً، واليوم نحن في صرح فخم وراق في مستشفى الملك سلمان التخصصي وهو آخر المشاريع الطبية للمنطقة، نبذل جهودا كبيرة لعملية تشغيل المتدرج بسبب الطواقم الطبية والكوادر الاستشارية فالصروح ليست مباني فقط، بل هي عقول الكوادر التي تشغله بالصورة الصحيحة وهذا التحدي نعمل عليه ونبذل جهدا في ذلك.
جاء ذلك إثر تدشينه أمس الأقسام الجديدة في مستشفى الملك سلمان التخصصي، والمشاريع التطويرية بمستشفيات الملك خالد وحائل العام.
وأكد لـ «عكاظ» إحداث نقلة نوعية في منظومة الصحة في حائل وتخطي الكثير من الصعوبات ومواجهة أي تحد يواجه منظومة العمل الصحية بالمنطقة، معلناً عن تدشين مشاريع صحية جديدة في المنطقة قريباً وبشكل متتال تتضمن أقساما مهمة ونوعية وذلك بعد 60 يوماً ما يشكل إضافة لصحة حائل ومنظومة وزارة الصحة.
ولفت إلى أن المشاريع الصحية الجديدة ستأخذ فترة في الإعداد التخطيطي والهندسي من الجهات المعنية، وهي الآن في الإجراءات النهائية لبدء تنفيذها. وأضاف: هناك اتصالات مستمرة، وشبه أسبوعية مع وزير الصحة لمتابعة المشاريع في حائل ومحافظاتها ومن فضل ربي أن حائل حاضرة بقوة في المشاريع الصحية وأوليات وزارة الصحة.
وأعتبر أن جذب واستقطاب الأطباء الاستشاريين في التخصصات الدقيقة لصحة حائل تحد شائك وقد يكون أطرافه كثرا وليس للصحة يد فيها، فالجاذبية تعني أركانا متعددة وجهات أخرى ولكن هذا أصعب وأضخم التحديات التي تواجه مديريات الصحة وصحة حائل تحديداً، واليوم نحن في صرح فخم وراق في مستشفى الملك سلمان التخصصي وهو آخر المشاريع الطبية للمنطقة، نبذل جهودا كبيرة لعملية تشغيل المتدرج بسبب الطواقم الطبية والكوادر الاستشارية فالصروح ليست مباني فقط، بل هي عقول الكوادر التي تشغله بالصورة الصحيحة وهذا التحدي نعمل عليه ونبذل جهدا في ذلك.
جاء ذلك إثر تدشينه أمس الأقسام الجديدة في مستشفى الملك سلمان التخصصي، والمشاريع التطويرية بمستشفيات الملك خالد وحائل العام.