رفض مجتبى نادر السويكت الوفاء لوطنه، والقيام بأي دور في تنمية مجتمعه ومدينته العوامية التي تربى فيها، مفضلا، بعقلية الإرهابيين، اختيار معول الهدم والتدمير، ليسلك درب الإرهاب، قبل أن يتم توقيفه في منتصف 2013 في مطار الدمام، بتهم عديدة، أبرزها التنسيق مع عدد من المطلوبين أمنياً لإقامة المسيرات المناوئة للدولة، والتسبب في إتلاف عدد من الممتلكات في بلدته العوامية.
وكان مجتبى السويكت يحاول الهرب إلى أمريكا بزعم الدراسة، ليتم القبض عليه قبل مغادرته البلاد، بعد أن بدأ اسمه بالظهور ضمن المتورطين في أعمال الشغب والإرهاب بالعوامية.
وانضم السويكت بقوة مع الخلايا الإرهابية للإفساد والإخلال بالأمن وإشاعة الفوضى وإثارة الفتنة الطائفية والإضرار بالسلم والأمن الاجتماعيين ومهاجمة المقرات الأمنية باستخدام القنابل المتفجرة، وقتل عدد من رجال الأمن غيلة، وخيانة الأمانة، بالتعاون مع جهات معادية، بما يضر بالمصالح العليا للبلاد.
وخلال جلسات محاكمته أقر السويكت بالتهم الموجهة إليه، معترفا بعدد من الجرائم الإرهابية، ليصدر قبل عامين (2017) حكما بقتله تعزيرا.
وكان مجتبى السويكت يحاول الهرب إلى أمريكا بزعم الدراسة، ليتم القبض عليه قبل مغادرته البلاد، بعد أن بدأ اسمه بالظهور ضمن المتورطين في أعمال الشغب والإرهاب بالعوامية.
وانضم السويكت بقوة مع الخلايا الإرهابية للإفساد والإخلال بالأمن وإشاعة الفوضى وإثارة الفتنة الطائفية والإضرار بالسلم والأمن الاجتماعيين ومهاجمة المقرات الأمنية باستخدام القنابل المتفجرة، وقتل عدد من رجال الأمن غيلة، وخيانة الأمانة، بالتعاون مع جهات معادية، بما يضر بالمصالح العليا للبلاد.
وخلال جلسات محاكمته أقر السويكت بالتهم الموجهة إليه، معترفا بعدد من الجرائم الإرهابية، ليصدر قبل عامين (2017) حكما بقتله تعزيرا.