دعا أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان إلى الالتزام بمبادئ ومفاهيم رؤية 2030، مؤكداً أن توجيهات القيادة الرشيدة تشدد على دعم الإسكان كأحد أهم برامج رؤية 2030، لافتاً إلى ضرورة تمكين برنامج الإسكان التنموي في إنجاز مستهدفاته وتحفيز المشاركة المجتمعية في البرنامج وأهمية العمل التنسيقي بين القطاعات المعنية بالمنطقة لهذا البرنامج.
جاء ذلك خلال رعايته في ديوان الإمارة أمس توقيع الاتفاق الإطاري بين وزارة الإسكان؛ ويمثلها في التوقيع ممثل الإسكان التنموي المهندس عبدالله العنزي، و9 جمعيات خيرية في المنطقة، بهدف تحقيق ما نصت عليه رؤية 2030 بتهيئة القطاع غير الربحي في أخذ زمام المبادرة في مواجهة التحديات واغتنام الفرص.
ويهدف الاتفاق إلى توفير الدعم السكني الملائم للأسر الأشد حاجة من مستفيدي الضمان الاجتماعي ومن في حكمهم، وتمكين القطاع غير الربحي ليكون أكثر فاعلية في قطاع الإسكان والأبحاث والبرامج الاجتماعية، وتتضمن بنود الاتفاق الإطاري السعي لرفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي، والسعي لدعم مشاريع الإسكان التنموي.
من جهة ثانية، استقبل أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه بالإمارة أمس، نائب مدير المعهد العربي لإنماء المدن عبدالله بن محمد السبيل، يرافقه المدير التنفيذي عبدالعزيز الزكري، ومستشار المعهد عبيدة جودت، ومديرة مشروع الطفولة والشباب والمرأة منيرة الراشد.
واطلع خلال الاستقبال على مبادرة المدن الصديقة للطفل التي تستهدف توسيع مشاركة الأطفال في إدارة مدنهم، ضمن إطار قانوني يتوافق مع حقوق الأطفال وإيجاد بيئة ملائمة لمعيشتهم ورفاهيتهم في مختلف الجوانب الصحية والتعليمية والترفيهية والأسرية.
وشدد على ضرورة الاهتمام الإيجابي بمرحلة الطفولة كونها من ركائز بناء رأس المال البشري، وفقاً لأولويات أهداف المسؤولية الاجتماعية برؤية المملكة 2030.
جاء ذلك خلال رعايته في ديوان الإمارة أمس توقيع الاتفاق الإطاري بين وزارة الإسكان؛ ويمثلها في التوقيع ممثل الإسكان التنموي المهندس عبدالله العنزي، و9 جمعيات خيرية في المنطقة، بهدف تحقيق ما نصت عليه رؤية 2030 بتهيئة القطاع غير الربحي في أخذ زمام المبادرة في مواجهة التحديات واغتنام الفرص.
ويهدف الاتفاق إلى توفير الدعم السكني الملائم للأسر الأشد حاجة من مستفيدي الضمان الاجتماعي ومن في حكمهم، وتمكين القطاع غير الربحي ليكون أكثر فاعلية في قطاع الإسكان والأبحاث والبرامج الاجتماعية، وتتضمن بنود الاتفاق الإطاري السعي لرفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي، والسعي لدعم مشاريع الإسكان التنموي.
من جهة ثانية، استقبل أمير منطقة الحدود الشمالية في مكتبه بالإمارة أمس، نائب مدير المعهد العربي لإنماء المدن عبدالله بن محمد السبيل، يرافقه المدير التنفيذي عبدالعزيز الزكري، ومستشار المعهد عبيدة جودت، ومديرة مشروع الطفولة والشباب والمرأة منيرة الراشد.
واطلع خلال الاستقبال على مبادرة المدن الصديقة للطفل التي تستهدف توسيع مشاركة الأطفال في إدارة مدنهم، ضمن إطار قانوني يتوافق مع حقوق الأطفال وإيجاد بيئة ملائمة لمعيشتهم ورفاهيتهم في مختلف الجوانب الصحية والتعليمية والترفيهية والأسرية.
وشدد على ضرورة الاهتمام الإيجابي بمرحلة الطفولة كونها من ركائز بناء رأس المال البشري، وفقاً لأولويات أهداف المسؤولية الاجتماعية برؤية المملكة 2030.