رسم الإرهابيان أحمد بن حسين بن علي العرادي وهادي يوسف رضى آل هزيم، كل التفاصيل لتنفيذ جريمتهما البشعة بمهاجمة سيارة دبلوماسية تابعة للسفارة الألمانية في 13/1/2014 في بلدة العوامية بهدف إثارة الرأي العالمي تجاه موطنهما بحجة عدم استقرار الأمن الذي نجح في إسقاطهم بعملية نوعية.
وخلال التحقيقات مع المتهمين أقر العرادي بجملة من الأفعال البشعة بحق وطنه وأهالي العوامية وعدد من الفواحش التي ارتكبها كان من أبرزها الشروع في قتل رجال الأمن بإطلاق النار عليهم بشكل كثيف وعشوائي، والاعتداء على الدوريات الأمنية بإطلاق النار عليها مرات عدة بمشاركة عدد من الأشخاص، والسطو المسلح على عدد من المحلات التجارية والمطاعم ببلدة العوامية وسلب مبالغ مالية وبطاقات اتصال منها، وسلب مبالغ مالية من أشخاص عدة، وسلب سيارات تحت تهديد السلاح.
كما اعترف العرادي بالاعتداء على سيارة الدبلوماسيين الألمان بإغلاق طريقها بإطارات وحرقها ثم مطاردتها وإطلاق النار عليها من سلاح رشاش وشاركه في إطلاق النار عدد من الأشخاص مما تسبب في احتراق السيارة، والاشتراك في عملية حرق مدرسة العوامية المتوسطة، كما تعمد حيازة قنابل الملوتوف المجرمة والمعاقب عليها، وحيازة واستعمال وبيع وشراء أسلحة نارية (رشاش - مسدس) وذخيرتها بقصد الإخلال بالأمن الداخلي.
ولم تتوقف جرائم أحمد العرادي على الأفعال الإرهابية، بل تجاوزها لارتكاب الأفعال المحرمة والحرابة في الأرض بخطف خادمة من الجنسية الآسوية وفعل الفاحشة بها بالقوة، وفعل فاحشة اللواط بأحد الأشخاص، وتهديده لمعلم بمدرسة العوامية المتوسطة، بإطلاق النار طلقتين في الهواء لإخافته ثم الاعتداء عليه بالضرب.
كما ضلع العرادي مع شريكه الهالك هادي يوسف رضى آل هزيم في جرائم إطلاق النار والسطو المسلح، وتهديد سلامة طلاب المدارس العامة ببلدة العوامية، والشروع في قتل رجال الأمن، وإحراق مدرسة ثانوية مرتين، وإقفال أخرى متوسطة بالسلاسل في محافظة القطيف، والسعي للإفساد والإخلال بالأمن وإشاعة الفوضى، وإثارة الفتنة الطائفية، وإحداث أعمال شغب، ومهاجمة سيارة دبلوماسية وسيارات الدوريات الأمنية، وإطلاق النار عليها من سلاح رشاش كلاشنكوف، والشروع في قتل رجال الأمن بإطلاق النار عليهم عِدَّة مرات من سلاح رشاش، ورميهم بقنابل المالتوف أثناء قيامهم بواجبهم، بمشاركة مجموعة من أصحاب الفكر الضال والمنحرف، وحمل الأسلحة وحيازتها بقصد الإخلال بالأمن الداخلي، وارتكابه أفعالاً إجرامية.
وتضمنت الجرائم التي ارتكبها الثنائي العرادي وآل هزيم إطلاق النار من سلاح رشاش على المقرات الأمنية في محافظة القطيف مركز الشرطة، والسجن العام، ونقطة تفتيش صفوى، وإحراق إطارات سيارات عند مدخل بلدة العوامية لمنع رجال الأمن من دخولها؛ مِمَّا نتج عنه إعاقة رجال الأمن عن أداء واجباتهم الوظيفية المُجرَّم بموجب المادة 7 من نظام مكافحة الرشوة، والخروج على ولي الأمر، وإثارة الفوضى، والإخلال بأمن المملكة بمشاركته مرات عِدَّة في تجمعات ومسيرات مُثيرة للشغب بالقطيف.
وشملت لائحة الدعوى قيامه بالسطو المسلح على محلات تجارية، وصيدليات في القطيف، وسلبها وسرقة سيارتين لاستخدامهما في عمليات السلب، والاعتداء على سيارة الدبلوماسيين الألمان بإغلاق طريقها بإطارات وحرقها، ثمَّ مطاردتها وإطلاق النار عليها من سلاح رشاش بمشاركة آخرين؛ مِمَّا تسبَّب في احتراق السيارة، وحمْل سلاح رشاش واستعماله وحيازته بقصد الإخلال بالأمن الداخلي، والتدرُّب على استخدام الأسلحة «رشاش، مسدس» في إحدى مزارع القطيف لمواجهة رجال الأمن.
وخلال التحقيقات مع المتهمين أقر العرادي بجملة من الأفعال البشعة بحق وطنه وأهالي العوامية وعدد من الفواحش التي ارتكبها كان من أبرزها الشروع في قتل رجال الأمن بإطلاق النار عليهم بشكل كثيف وعشوائي، والاعتداء على الدوريات الأمنية بإطلاق النار عليها مرات عدة بمشاركة عدد من الأشخاص، والسطو المسلح على عدد من المحلات التجارية والمطاعم ببلدة العوامية وسلب مبالغ مالية وبطاقات اتصال منها، وسلب مبالغ مالية من أشخاص عدة، وسلب سيارات تحت تهديد السلاح.
كما اعترف العرادي بالاعتداء على سيارة الدبلوماسيين الألمان بإغلاق طريقها بإطارات وحرقها ثم مطاردتها وإطلاق النار عليها من سلاح رشاش وشاركه في إطلاق النار عدد من الأشخاص مما تسبب في احتراق السيارة، والاشتراك في عملية حرق مدرسة العوامية المتوسطة، كما تعمد حيازة قنابل الملوتوف المجرمة والمعاقب عليها، وحيازة واستعمال وبيع وشراء أسلحة نارية (رشاش - مسدس) وذخيرتها بقصد الإخلال بالأمن الداخلي.
ولم تتوقف جرائم أحمد العرادي على الأفعال الإرهابية، بل تجاوزها لارتكاب الأفعال المحرمة والحرابة في الأرض بخطف خادمة من الجنسية الآسوية وفعل الفاحشة بها بالقوة، وفعل فاحشة اللواط بأحد الأشخاص، وتهديده لمعلم بمدرسة العوامية المتوسطة، بإطلاق النار طلقتين في الهواء لإخافته ثم الاعتداء عليه بالضرب.
كما ضلع العرادي مع شريكه الهالك هادي يوسف رضى آل هزيم في جرائم إطلاق النار والسطو المسلح، وتهديد سلامة طلاب المدارس العامة ببلدة العوامية، والشروع في قتل رجال الأمن، وإحراق مدرسة ثانوية مرتين، وإقفال أخرى متوسطة بالسلاسل في محافظة القطيف، والسعي للإفساد والإخلال بالأمن وإشاعة الفوضى، وإثارة الفتنة الطائفية، وإحداث أعمال شغب، ومهاجمة سيارة دبلوماسية وسيارات الدوريات الأمنية، وإطلاق النار عليها من سلاح رشاش كلاشنكوف، والشروع في قتل رجال الأمن بإطلاق النار عليهم عِدَّة مرات من سلاح رشاش، ورميهم بقنابل المالتوف أثناء قيامهم بواجبهم، بمشاركة مجموعة من أصحاب الفكر الضال والمنحرف، وحمل الأسلحة وحيازتها بقصد الإخلال بالأمن الداخلي، وارتكابه أفعالاً إجرامية.
وتضمنت الجرائم التي ارتكبها الثنائي العرادي وآل هزيم إطلاق النار من سلاح رشاش على المقرات الأمنية في محافظة القطيف مركز الشرطة، والسجن العام، ونقطة تفتيش صفوى، وإحراق إطارات سيارات عند مدخل بلدة العوامية لمنع رجال الأمن من دخولها؛ مِمَّا نتج عنه إعاقة رجال الأمن عن أداء واجباتهم الوظيفية المُجرَّم بموجب المادة 7 من نظام مكافحة الرشوة، والخروج على ولي الأمر، وإثارة الفوضى، والإخلال بأمن المملكة بمشاركته مرات عِدَّة في تجمعات ومسيرات مُثيرة للشغب بالقطيف.
وشملت لائحة الدعوى قيامه بالسطو المسلح على محلات تجارية، وصيدليات في القطيف، وسلبها وسرقة سيارتين لاستخدامهما في عمليات السلب، والاعتداء على سيارة الدبلوماسيين الألمان بإغلاق طريقها بإطارات وحرقها، ثمَّ مطاردتها وإطلاق النار عليها من سلاح رشاش بمشاركة آخرين؛ مِمَّا تسبَّب في احتراق السيارة، وحمْل سلاح رشاش واستعماله وحيازته بقصد الإخلال بالأمن الداخلي، والتدرُّب على استخدام الأسلحة «رشاش، مسدس» في إحدى مزارع القطيف لمواجهة رجال الأمن.