برز اسما الشقيقين حسين وأحمد حسن آل ربيع ضمن قائمة الـ37 إرهابياً ممن تم تنفيذ أحكام القتل تعزيراً بحقهم، لتسدل فصول الشقيقين اللذين تشربا الإجرام منذ صغرهما وتورطا في جرائم إرهابية، إلا أن الثابت أن الشقيق الأصغر حسين كان الأخطر، إذ تورط مبكراً في تبني الفكر الإرهابي المتطرف وتشكيل خلايا إرهابية للإفساد والإخلال بالأمن وإشاعة الفوضى وإثارة الفتنة الطائفية والإضرار بالسلم والأمن الاجتماعيين ومهاجمة المقرات الأمنية باستخدام القنابل المتفجرة.
وضلع حسين في قتل عدد من رجال الأمن غيلةً، وخيانة الأمانة بالتعاون مع جهات معادية بما يضر بالمصالح العليا للبلاد، ليسلك آل ربيع طريق الإجرام ببيع المخدرات وتأمينها لأقرانه من المتورطين، وسبق أن تم إيقافه في دار الملاحظة بعد ارتكابه جرائم السرقة والسطو غير أنه لم يرتدع لتتطور الجريمة لديه وانتهت به إلى ظهوره ضمن الذين تم تنفيذ الحكم فيهم.
كما ظهر اسمه ضمن قوائم المطلوبين أمنياً في يناير 2012، ضمن قائمة الـ23 وتورط في سلسلة من جرائم إطلاق النار والسطو المسلح لتنجح الجهات الأمنية في 15/10/1433 في مداهمته أثناء قيامه ببيع كمية كبيرة من المخدرات ببلدة العوامية، والقبض عليه بعد تعرضه للإصابة بقدميه نتيجة تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم تمهيداً لإحالته للجهات المختصة لاستكمال الإجراءات النظامية بحقه، كما نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة أحد رجال الأمن بإصابة متوسطة. واشتهر حسين آل ربيع بكونه من أخطر المطلوبين لضلوعه في عدد من الجرائم من ضمنها إطلاق النار على رجال الأمن وقتل مواطنين، وقيامه بعمليات سطو مسلح إضافة إلى بيعه المخدرات في العوامية، كما أوضحت التحقيقات الأمنية تورطه المباشر في سلسلة جرائم إطلاق النار والسطو المسلح التي ارتكبها عدد من المفسدين في الأرض بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية، ونتج عنها مقتل وإصابة عدد من المواطنين ورجال الأمن، وكان آخرها جريمة إطلاق النار التي تعرض لها اثنان من المواطنين ببلدة العوامية وذلك في 10/10/1433، ونتج عنها مقتل أحدهما وإصابة الآخر.
وارتبط آل ربيع بالإرهابي نمر النمر، إذ كان يقدم له الحماية والدعم اللوجيتسي ضمن خلية الإرهابيين التي كان يديرها النمر قبل القبض عليه.
وضلع حسين في قتل عدد من رجال الأمن غيلةً، وخيانة الأمانة بالتعاون مع جهات معادية بما يضر بالمصالح العليا للبلاد، ليسلك آل ربيع طريق الإجرام ببيع المخدرات وتأمينها لأقرانه من المتورطين، وسبق أن تم إيقافه في دار الملاحظة بعد ارتكابه جرائم السرقة والسطو غير أنه لم يرتدع لتتطور الجريمة لديه وانتهت به إلى ظهوره ضمن الذين تم تنفيذ الحكم فيهم.
كما ظهر اسمه ضمن قوائم المطلوبين أمنياً في يناير 2012، ضمن قائمة الـ23 وتورط في سلسلة من جرائم إطلاق النار والسطو المسلح لتنجح الجهات الأمنية في 15/10/1433 في مداهمته أثناء قيامه ببيع كمية كبيرة من المخدرات ببلدة العوامية، والقبض عليه بعد تعرضه للإصابة بقدميه نتيجة تبادل إطلاق النار مع رجال الأمن وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم تمهيداً لإحالته للجهات المختصة لاستكمال الإجراءات النظامية بحقه، كما نتج عن تبادل إطلاق النار إصابة أحد رجال الأمن بإصابة متوسطة. واشتهر حسين آل ربيع بكونه من أخطر المطلوبين لضلوعه في عدد من الجرائم من ضمنها إطلاق النار على رجال الأمن وقتل مواطنين، وقيامه بعمليات سطو مسلح إضافة إلى بيعه المخدرات في العوامية، كما أوضحت التحقيقات الأمنية تورطه المباشر في سلسلة جرائم إطلاق النار والسطو المسلح التي ارتكبها عدد من المفسدين في الأرض بمحافظة القطيف بالمنطقة الشرقية، ونتج عنها مقتل وإصابة عدد من المواطنين ورجال الأمن، وكان آخرها جريمة إطلاق النار التي تعرض لها اثنان من المواطنين ببلدة العوامية وذلك في 10/10/1433، ونتج عنها مقتل أحدهما وإصابة الآخر.
وارتبط آل ربيع بالإرهابي نمر النمر، إذ كان يقدم له الحماية والدعم اللوجيتسي ضمن خلية الإرهابيين التي كان يديرها النمر قبل القبض عليه.