أطلقت مدينة الملك فهد الطبية مشروع نظام الملف الطبي الإلكتروني، وذلك في خطوة من شأنها تطوير الخدمات الصحية المقدمة والاعتماد على أحدث وسائل التكنولوجيا الحديثة في التعرف على معلومات المريض في مختلف مراحل تلقيه الرعاية الصحية، بما يضمن تقديم خطط علاجية دقيقة وفقاً لبيانات صحيحة وشاملة.
ووصف المدير العام التنفيذي لمدينة الملك فهد الطبية الدكتور فهد الغفيلي خلال تدشينه أعمال المشروع، نظام «ايبك» بالمشروع الوطني المهم من أجل مواكبة واقع التحديث الذي يعيشه القطاع الصحي في المملكة حالياً، تحقيقاً لمتطلبات التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، مضيفاً «نظام EPIC سيكون وسيلة فاعلة في التعامل مع المرضى الذين يأتون بأعداد كبيرة إلى المدينة الطبية بمختلف أنواع المشاكل المرضية وهو ما يتطلب نظاما إلكترونيا يسجل المعلومات الطبية في ملف المريض من تحاليل وأشعة وصيدلية بالإضافة إلى التاريخ المرضي».
وأضاف الغفيلي «المشروع ليس فقط للمدينة بل هو للرعاية الصحية في المملكة بشكل عام، خصوصاً مع تحولات تقديم الرعاية الصحية ومسؤوليتها التي لم تعد حكراً على معالجة المواطن والمقيم في المستشفيات بل الوصول إليه في بيته، والحفاظ على صحته من خلال النظام الغذائي أو تجنب السلوكيات غير الصحية، ومسؤولية كهذه تحتاج إلى التقنية كي تتم بشكل دقيق وسريع، فهذا النظام الجديد يعرف أن الطبيب في أي مكان في العالم يحتاج المعلومات الدقيقة والصحيحة كي يتخذ قراراً صحيحاً، وفي المقابل، فإنه يتلافى عدم وجود المعلومة الذي ينعكس سلبا على المريض ويعود عليه بالمزيد من الانتظار، أو يعرضه لتشخيص خاطئ».
ووصف المدير العام التنفيذي لمدينة الملك فهد الطبية الدكتور فهد الغفيلي خلال تدشينه أعمال المشروع، نظام «ايبك» بالمشروع الوطني المهم من أجل مواكبة واقع التحديث الذي يعيشه القطاع الصحي في المملكة حالياً، تحقيقاً لمتطلبات التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، مضيفاً «نظام EPIC سيكون وسيلة فاعلة في التعامل مع المرضى الذين يأتون بأعداد كبيرة إلى المدينة الطبية بمختلف أنواع المشاكل المرضية وهو ما يتطلب نظاما إلكترونيا يسجل المعلومات الطبية في ملف المريض من تحاليل وأشعة وصيدلية بالإضافة إلى التاريخ المرضي».
وأضاف الغفيلي «المشروع ليس فقط للمدينة بل هو للرعاية الصحية في المملكة بشكل عام، خصوصاً مع تحولات تقديم الرعاية الصحية ومسؤوليتها التي لم تعد حكراً على معالجة المواطن والمقيم في المستشفيات بل الوصول إليه في بيته، والحفاظ على صحته من خلال النظام الغذائي أو تجنب السلوكيات غير الصحية، ومسؤولية كهذه تحتاج إلى التقنية كي تتم بشكل دقيق وسريع، فهذا النظام الجديد يعرف أن الطبيب في أي مكان في العالم يحتاج المعلومات الدقيقة والصحيحة كي يتخذ قراراً صحيحاً، وفي المقابل، فإنه يتلافى عدم وجود المعلومة الذي ينعكس سلبا على المريض ويعود عليه بالمزيد من الانتظار، أو يعرضه لتشخيص خاطئ».