فيما كشف بائع في أقدم متجر للفنون بالطائف إقبالا محدودا من طلاب الجامعة على الآلات الموسيقية، لافتا إلى أن بعضهم يحرصون على حجز «البضاعة» لحين استلام المكافأة الجامعية، لم تفلح محاولات «عكاظ» للتواصل مع المتحدث باسم جامعة الطائف صالح الثبيتي لمعرفة أين وصل قطار الموسيقى وتدريسها، بعدما أشارت الجامعة قبل أشهر إلى أن عدد المقبلين على مساري الموسيقى والشعر تجاوز الـ800 طالب وطالبة، غير أنه لم تعلن حتى اللحظة أي تفاصيل جديدة. وقال البائع محمد الصغير لـ«عكاظ»، إن وتيرة الإقبال على المعازف لم تتغير كثيرا عن السنوات الفائتة «رغم ما نسمعه عن إعلان جامعة الطائف فتح باب التدريس في هذا المجال».
وزارت الصحيفة أقدم متجر لبيع الآلات الموسيقية بمختلف أشكالها وأنواعها قرب المنطقة التاريخية، وهو المحل الوحيد المغذي لمحافظات وبلدات الطائف، ويعود تاريخه إلى 40 عاما، وهو مدرج على قائمة المواقع السياحية والإرشاد السياحي بالمحافظة، ويحظى بزيارة عدد كبير من السياح والزوار.
وبحسب الصغير، فإن الزبائن يأتون إليه من محافظات بعيدة مثل الخرمة وتربة ورنية والمويه وأطراف مكة المكرمة والمندق وعلى امتداد طريق الباحة جنوبا، وتتفاوت الأسعار بين 300 ريال إلى 5 آلاف، فضلا عن أن المتجر يتولى إصلاح أعطاب الآلات الموسيقية وصيانتها.
يذكر أن «عكاظ» رصدت في وقت سابق بروفة يتيمة لـ7 طلاب من الجامعة كانوا يتدربون في مقر النادي الأدبي. وقال طلاب (فضلوا عدم الإفصاح عن أسمائهم) إنهم لم يتلقوا أي تدريبات، ولم يتم دعمهم بما يحتاجونه من آلات. وألمحوا إلى أن بيانات الجامعة في هذا الشأن لم تخرج عن «البروبغندا الإعلامية» - طبقا لوصفهم.
وزارت الصحيفة أقدم متجر لبيع الآلات الموسيقية بمختلف أشكالها وأنواعها قرب المنطقة التاريخية، وهو المحل الوحيد المغذي لمحافظات وبلدات الطائف، ويعود تاريخه إلى 40 عاما، وهو مدرج على قائمة المواقع السياحية والإرشاد السياحي بالمحافظة، ويحظى بزيارة عدد كبير من السياح والزوار.
وبحسب الصغير، فإن الزبائن يأتون إليه من محافظات بعيدة مثل الخرمة وتربة ورنية والمويه وأطراف مكة المكرمة والمندق وعلى امتداد طريق الباحة جنوبا، وتتفاوت الأسعار بين 300 ريال إلى 5 آلاف، فضلا عن أن المتجر يتولى إصلاح أعطاب الآلات الموسيقية وصيانتها.
يذكر أن «عكاظ» رصدت في وقت سابق بروفة يتيمة لـ7 طلاب من الجامعة كانوا يتدربون في مقر النادي الأدبي. وقال طلاب (فضلوا عدم الإفصاح عن أسمائهم) إنهم لم يتلقوا أي تدريبات، ولم يتم دعمهم بما يحتاجونه من آلات. وألمحوا إلى أن بيانات الجامعة في هذا الشأن لم تخرج عن «البروبغندا الإعلامية» - طبقا لوصفهم.