أكد وزير الحج والعمرة الدكتور محمد صالح بن طاهر بنتن، أن الوزارة تنظر للقطاع الخاص كشريك في إثراء تجربة الحاج والمعتمر على مختلف الأصعدة، مبيناً أن الوزارة ستقدم جميع التسهيلات والدعم ليقوم القطاع الخاص بالدور المأمول منه في تحقيق مستهدفات برنامج خدمة ضيوف الرحمن ورؤية المملكة 2030.
وأضاف بنتن خلال لقائه بشركات ومؤسسات قطاع الحج والعمرة، أن الدور الذي يقوم به القطاع الخاص في مجالي الحج والعمرة يمكن أن يكون أكبر مما هو عليه الآن، وقال: شرحنا في لقائنا بقطاع الحج والعمرة أهمية أن يبادر القطاع الخاص للابتكار والتجديد والتجويد لنوعية الخدمات التي يقدمها لضيوف الرحمن، وأن يستشعروا المسؤولية العظيمة التي يقومون بها.
وأكد الوزير لمنسوبي القطاع أن الوزارة ستقدم التسهيلات لمختلف الشركات، إنفاذاً لتوجيهات القيادة، التي تحرص على رفع كفاءة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، على أن تكون خدمات مستدامة عالية الجودة، تقدم بأياد وطنية مؤهلة.
وأفاد الدكتور بنتن بأن الوزارة تطمح لأن تتطور شركات الحج والعمرة، وتقدم نموذجا لشركات متميزة لا تهدف إلى الربح فحسب، بل تنتقل بالضيف لمنافسة الخدمات العالمية المشابهة في قطاع الضيافة وتثري تجربته، وهذا الأمر ليس صعباً، والوزارة على أتم الاستعداد لتطوير ودعم مثل هذا النموذج، مجدداً الدعوة لشركات القطاع لأن تعمل وتبادر وتجدد، وأن تكون عنصراً فاعلاً في برنامج خدمة ضيوف الرحمن، مؤكداً أنه متى ما شهد هذا القطاع تحركاً إيجابياً، فإن حزم الدعم والتمكين ستستمر وتتواصل، للوصول إلى المنافسة العادلة وتقديم أجود الخدمات.
وأضاف بنتن خلال لقائه بشركات ومؤسسات قطاع الحج والعمرة، أن الدور الذي يقوم به القطاع الخاص في مجالي الحج والعمرة يمكن أن يكون أكبر مما هو عليه الآن، وقال: شرحنا في لقائنا بقطاع الحج والعمرة أهمية أن يبادر القطاع الخاص للابتكار والتجديد والتجويد لنوعية الخدمات التي يقدمها لضيوف الرحمن، وأن يستشعروا المسؤولية العظيمة التي يقومون بها.
وأكد الوزير لمنسوبي القطاع أن الوزارة ستقدم التسهيلات لمختلف الشركات، إنفاذاً لتوجيهات القيادة، التي تحرص على رفع كفاءة الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، على أن تكون خدمات مستدامة عالية الجودة، تقدم بأياد وطنية مؤهلة.
وأفاد الدكتور بنتن بأن الوزارة تطمح لأن تتطور شركات الحج والعمرة، وتقدم نموذجا لشركات متميزة لا تهدف إلى الربح فحسب، بل تنتقل بالضيف لمنافسة الخدمات العالمية المشابهة في قطاع الضيافة وتثري تجربته، وهذا الأمر ليس صعباً، والوزارة على أتم الاستعداد لتطوير ودعم مثل هذا النموذج، مجدداً الدعوة لشركات القطاع لأن تعمل وتبادر وتجدد، وأن تكون عنصراً فاعلاً في برنامج خدمة ضيوف الرحمن، مؤكداً أنه متى ما شهد هذا القطاع تحركاً إيجابياً، فإن حزم الدعم والتمكين ستستمر وتتواصل، للوصول إلى المنافسة العادلة وتقديم أجود الخدمات.