أعلنت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أمس نتائج أول مشروع قياس مستوى الوعي البيئي في المملكة الذي يندرج ضمن البرنامج الوطني للتوعية البيئية والتنمية المستدامة بحضور الجهات الحكومية، إذ يعد المشروع الأول من نوعه على مستوى العالم العربي.
واوضحت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أن المشروع يهدف إلى تحديد مؤشرات نسب الوعي البيئي في المملكة، ومعرفة مستوى الوعي في المجتمع السعودي حول الثقافة البيئية، حيث يندرج هذا المشروع ضمن برنامج لنشر المعرفة ورفع مستوى الوعي بقضايا البيئة وترسيخ الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية للمحافظة عليها وتحسينها وتشجيع الجهود الوطنية التطوعية في هذا المجال، كما يسعى إلى نشر الثقافة البيئية وتوجيه كل فرد في المجتمع كمشارك في حماية البيئة بمنع التلوث وترشيد استخدام الموارد الطبيعية ومنع أو الحد من تلوثها.
وأشارت إلى أن هذا المشروع يهدف أيضا إلى التعرف الدقيق على مستوى الوعي البيئي الحالي لدى مختلف شرائح المجتمع بالمملكة التي تمكننا من وضع إستراتيجية وخطة وطنية للمساهمة في رفع مستوى الوعي البيئي بين كافة شرائح المجتمع عن أهمية المحافظة على البيئة وترشيد استخدام الموارد الطبيعية ومنع أو الحد من تدهورها أو تلوثها، وكذلك تحفيز وتنسيق ودعم جهود الجهات والشركات الحكومية وشركات القطاع الخاص والجمعيات والأفراد في تنفيذ برامج وحملات وإصدارات تهدف لترسيخ الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية للمحافظة عليها وتحسينها.
ويعمل مشروع قياس مستوى الوعي البيئي في المملكة على معرفة توجيه السلوكيات السليمة في المحافظة على البيئة وحماية الصحة العامة للمجتمع، وتطويرها ومعرفة طرق التخفيف من جميع أنواع التلوث مثل الإسراف في استهلاك المياه، وإساءة استخدام الشواطئ البحرية والمتنزهات، والإسراف في استهلاك الطاقة ويساهم في بناء تخطيط سليم للتنمية المستدامة بالتشاور مع المجتمع كأصحاب مصلحة في مناقشة تأثيرات الخطط والبرامج والمشاريع التنموية على البيئة وصحة ورفاهية أفراد المجتمع وهو ما ينص عليه النظام العام للبيئة من خلال رفع مستوى الوعي بقضايا البيئة.
واوضحت الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة أن المشروع يهدف إلى تحديد مؤشرات نسب الوعي البيئي في المملكة، ومعرفة مستوى الوعي في المجتمع السعودي حول الثقافة البيئية، حيث يندرج هذا المشروع ضمن برنامج لنشر المعرفة ورفع مستوى الوعي بقضايا البيئة وترسيخ الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية للمحافظة عليها وتحسينها وتشجيع الجهود الوطنية التطوعية في هذا المجال، كما يسعى إلى نشر الثقافة البيئية وتوجيه كل فرد في المجتمع كمشارك في حماية البيئة بمنع التلوث وترشيد استخدام الموارد الطبيعية ومنع أو الحد من تلوثها.
وأشارت إلى أن هذا المشروع يهدف أيضا إلى التعرف الدقيق على مستوى الوعي البيئي الحالي لدى مختلف شرائح المجتمع بالمملكة التي تمكننا من وضع إستراتيجية وخطة وطنية للمساهمة في رفع مستوى الوعي البيئي بين كافة شرائح المجتمع عن أهمية المحافظة على البيئة وترشيد استخدام الموارد الطبيعية ومنع أو الحد من تدهورها أو تلوثها، وكذلك تحفيز وتنسيق ودعم جهود الجهات والشركات الحكومية وشركات القطاع الخاص والجمعيات والأفراد في تنفيذ برامج وحملات وإصدارات تهدف لترسيخ الشعور بالمسؤولية الفردية والجماعية للمحافظة عليها وتحسينها.
ويعمل مشروع قياس مستوى الوعي البيئي في المملكة على معرفة توجيه السلوكيات السليمة في المحافظة على البيئة وحماية الصحة العامة للمجتمع، وتطويرها ومعرفة طرق التخفيف من جميع أنواع التلوث مثل الإسراف في استهلاك المياه، وإساءة استخدام الشواطئ البحرية والمتنزهات، والإسراف في استهلاك الطاقة ويساهم في بناء تخطيط سليم للتنمية المستدامة بالتشاور مع المجتمع كأصحاب مصلحة في مناقشة تأثيرات الخطط والبرامج والمشاريع التنموية على البيئة وصحة ورفاهية أفراد المجتمع وهو ما ينص عليه النظام العام للبيئة من خلال رفع مستوى الوعي بقضايا البيئة.