وقّع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة اليوم (الأربعاء)، عقدين مع إحدى مؤسسات المجتمع المدني، أحدهما للرعاية الصحية التكميلية وخدمات التغذية العلاجية والتحصين وعلاج الاصابات مع التوعية والتثقيف الصحي للنازحيين والحد من معاناتهم ليخدم بذلك 91.250 مستفيداً لنازحي الحديدة.
وأوضح الدكتور الربيعة أن العقد يهدف لإنقاذ حياة الأرواح والأسر اليمنية والمحافظة على استمرارها وتأمين الخدمات الصحية الطارئة للنازحين وتقديم الرعاية التكاملية لهم وتوفير التغذية العلاجية للأطفال دون سن خمس سنوات، مبيناً أن ذلك يشمل التحصينات للأطفال والأمهات وتقديم الخدمات الصحية والإنجابية للأمهات والمرضعات ومتابعة صحة الحوامل، إضافة إلى علاج الإصابات وتفعيل نظام الإحالة الطبي وتقديم الخدمات التوعوية والتثقيف الصحي والتخلص الآمن من النفايات والمخلفات.
وبين أن العقد الآخر يأتي لتقديم المياه الصالحة للشرب وعمليات الإصحاح البيئي ليستفيد من هذه الخدمة 30 ألف نازح يمني في محافظة الحديدة وذلك الحفاظ على حياة النازحين والتخلص من النفايات بطريقة صحية وآمنة والحد من انتشار الأوبئة بين الأسر اليمنية وتأمين مصادر المياه الصحية والاستخدام اليومي وحفظها ونقلها في أوعية وتأمين حقائب النظافة الشخصية وإنشاء منطقة تجميع النفايات والتخلص منها بطريقة صحيحة للوصول إلى بيئة صحية سلمية.
ويأتي هذا التوقيع استمرارا للمشاريع الصحية التي تقدمها المملكة من خلال المركز خدمة للأشقاء اليمنيين من خلال توفير بيئة صحية وسليمة صوناً لكرامة الإنسان اليمني.
وأوضح الدكتور الربيعة أن العقد يهدف لإنقاذ حياة الأرواح والأسر اليمنية والمحافظة على استمرارها وتأمين الخدمات الصحية الطارئة للنازحين وتقديم الرعاية التكاملية لهم وتوفير التغذية العلاجية للأطفال دون سن خمس سنوات، مبيناً أن ذلك يشمل التحصينات للأطفال والأمهات وتقديم الخدمات الصحية والإنجابية للأمهات والمرضعات ومتابعة صحة الحوامل، إضافة إلى علاج الإصابات وتفعيل نظام الإحالة الطبي وتقديم الخدمات التوعوية والتثقيف الصحي والتخلص الآمن من النفايات والمخلفات.
وبين أن العقد الآخر يأتي لتقديم المياه الصالحة للشرب وعمليات الإصحاح البيئي ليستفيد من هذه الخدمة 30 ألف نازح يمني في محافظة الحديدة وذلك الحفاظ على حياة النازحين والتخلص من النفايات بطريقة صحية وآمنة والحد من انتشار الأوبئة بين الأسر اليمنية وتأمين مصادر المياه الصحية والاستخدام اليومي وحفظها ونقلها في أوعية وتأمين حقائب النظافة الشخصية وإنشاء منطقة تجميع النفايات والتخلص منها بطريقة صحيحة للوصول إلى بيئة صحية سلمية.
ويأتي هذا التوقيع استمرارا للمشاريع الصحية التي تقدمها المملكة من خلال المركز خدمة للأشقاء اليمنيين من خلال توفير بيئة صحية وسليمة صوناً لكرامة الإنسان اليمني.