دعت المحكمة العليا إلى تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك، مساء اليوم السبت التاسع والعشرين من شهر شعبان 1440، وإبلاغ أقرب محكمة ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير.
وأضافت المحكمة العليا في بيان لها أنه نظرا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم 119 / هـ في 2 / 8 /1440هـ حسب تقويم أم القرى من أنه لم يشهد أحد برؤية هلال شهر شعبان مساء يوم الجمعة التاسع والعشرين من شهر رجب 1440هـ رغم ترائيه، وقد تضمنت محاضر لجان الترائي أن السحب كانت تغطي معظم أجواء المراصد تلك الليلة؛ وبناءً عليه وعلى ما سبق أن صدر من أوامر وتعليمات، واتباعا لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فإن المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم السبت التاسع والعشرين من شهر شعبان لهذا العام 1440هـ حسب تقويم أم القرى، فإن لم ير فيتحرى رؤية الهلال مساء يوم الأحد الموافق للثلاثين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى التاسع والعشرين من شهر شعبان حسب قرار المحكمة العليا المنوه عنه.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته لديها أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع المتعدي لعموم المسلمين.
وأضافت المحكمة العليا في بيان لها أنه نظرا لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم 119 / هـ في 2 / 8 /1440هـ حسب تقويم أم القرى من أنه لم يشهد أحد برؤية هلال شهر شعبان مساء يوم الجمعة التاسع والعشرين من شهر رجب 1440هـ رغم ترائيه، وقد تضمنت محاضر لجان الترائي أن السحب كانت تغطي معظم أجواء المراصد تلك الليلة؛ وبناءً عليه وعلى ما سبق أن صدر من أوامر وتعليمات، واتباعا لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فإن المحكمة العليا بالمملكة العربية السعودية ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر رمضان المبارك مساء يوم السبت التاسع والعشرين من شهر شعبان لهذا العام 1440هـ حسب تقويم أم القرى، فإن لم ير فيتحرى رؤية الهلال مساء يوم الأحد الموافق للثلاثين من شهر شعبان حسب تقويم أم القرى التاسع والعشرين من شهر شعبان حسب قرار المحكمة العليا المنوه عنه.
وترجو المحكمة العليا ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته لديها أو الاتصال بأقرب مركز لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمة ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بالأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة فيه لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع المتعدي لعموم المسلمين.