حقق طلاب المملكة 4 ميداليات فضية، و3 ميداليات برونزية في أولمبياد البلقان للرياضيات 2019، الذي استضافته مدينة تشيسيناو عاصمة جمهورية مولدوفا، خلال الفترة من 30 أبريل إلى 5 مايو 2019، بمشاركة 17 دولة و107 طلاب، ويعد من أعرق المسابقات على مستوى العالم.
وحصد الطالب أسعد صالح من تعليم جدة ميدالية فضية، والطالب نواف الغامدي من تعليم الشرقية ميدالية برونزية، والطالب خالد العجران من تعليم الرياض ميدالية برونزية، والطالب عمر حبيب الله من تعليم ينبع ميدالية برونزية، في الأولمبياد الذي يكتسب أهميته من قوة الدول المشاركة فيه وتفوقها في علوم الرياضيات.
ورفع الأمين العام لـ«موهبة» الدكتور سعود المتحمي أسمى آيات التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، على هذا الإنجاز الوطني الجديد، وعلى دعمهما غير المحدود لموهوبي الوطن.
وقال المتحمي: إن هذا التألق والإنجاز تحقق بتوفيق من الله تعالى، ثم بدعم القيادة الرشيدة لكل ما من شأنه نشر ثقافة الموهبة والإبداع والابتكار في المجتمع، لمواصلة المسير نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويجسد ما تصبو إليه القيادة الرشيدة من تجويد التعليم، وتأهيل نوابغ من شباب وشابات الوطن في مجال الرياضيات، التي تعد أم العلوم الأساسية، ولغة التقنية الحديثة، والعمود الفقري لتطور العلوم على اختلاف أنواعها.
وأضاف الدكتور سعود المتحمي أن هذا الفوز جاء نتاج تعاون مثمر وبناء بين وزارة التعليم، و«موهبة»، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، وجسّد شراكة فاعلة تنعكس إيجاباً على مجتمع الموهبة والإبداع في المملكة، وتتيح تقديم خدمات أكبر لرعاية وتدريب وتأهيل الموهوبين بشكل يدعم ويشجع مناخ الموهبة والإبداع، ويوفر بيئة محفزة للموهوبين والموهوبات من طلبة وطالبات التعليم العام، مرتكزة على أسس علمية ومنهجية سليمة، ويعكس واقعاً علمياً مثمراً وبناء في الوطن، لافتاً إلى أن الفريق السعودي المشارك كان في أعلى درجات الجاهزية.
وشاركت المملكة ممثلة في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) في أولمبياد البلقان للرياضيات بفريق ضم 6 أعضاء (طالبة و5 طلاب) من أفضل طلاب المملكة في الرياضيات، وهم ثناء الحيدري من تعليم ينبع، ومروان الخياط من تعليم مكة المكرمة، وخالد العجران من تعليم الرياض، ونواف الغامدي من تعليم الشرقية، وأسعد حامد من تعليم جدة، وعمر حبيب الله من تعليم ينبع.
وتشارك المملكة في أولمبياد البلقان للرياضيات بشكل مستمر منذ عام 2010، وحققت خلال مشاركتها السابقة 3 ميداليات ذهبية، و3 ميداليات فضية، و19 ميدالية برونزية، و5 شهادات تقدير، وتهدف من وراء المشاركة إلى رفع اسم المملكة في المسابقات الدولية، وتعزيز الثقة في القدرة الوطنية على المنافسة العالمية في مجال العلوم والرياضيات، ورفع وعي المجتمع بدور العلوم والرياضيات، وتنمية روح التنافس العلمي بين عناصر العملية التعليمية، إضافة إلى المساهمة في بناء جيل مبدع قادر على التعامل بلغة علمية.
ويشارك كل فريق في أولمبياد البلقان للرياضيات كما في الأولمبياد الدولي، بعدد لا يتجاوز 6 طلاب، شرط ألا يكون أي منهم قد تلقى تعليماً جامعياً، ولا يتجاوز عمره 20 عاماً، ويتنافس المشاركون في 4 مسائل تغطي الجبر والهندسة ونظرية الأعداد والتركيبات.
ويعد أولمبياد البلقان للرياضيات مسابقة سنوية انطلقت عام 1984، وتنظمها دول منطقة البلقان وقبرص، ويسمح بدعوة بعض الدول من خارج المنطقة للمشاركة، ويكتسب الأولمبياد أهميته من قوة الدول المشاركة، ودورها الرائد في تأسيس الأولمبياد الدولي للرياضيات في عام 1957.
وحصد الطالب أسعد صالح من تعليم جدة ميدالية فضية، والطالب نواف الغامدي من تعليم الشرقية ميدالية برونزية، والطالب خالد العجران من تعليم الرياض ميدالية برونزية، والطالب عمر حبيب الله من تعليم ينبع ميدالية برونزية، في الأولمبياد الذي يكتسب أهميته من قوة الدول المشاركة فيه وتفوقها في علوم الرياضيات.
ورفع الأمين العام لـ«موهبة» الدكتور سعود المتحمي أسمى آيات التهاني لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، على هذا الإنجاز الوطني الجديد، وعلى دعمهما غير المحدود لموهوبي الوطن.
وقال المتحمي: إن هذا التألق والإنجاز تحقق بتوفيق من الله تعالى، ثم بدعم القيادة الرشيدة لكل ما من شأنه نشر ثقافة الموهبة والإبداع والابتكار في المجتمع، لمواصلة المسير نحو تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، ويجسد ما تصبو إليه القيادة الرشيدة من تجويد التعليم، وتأهيل نوابغ من شباب وشابات الوطن في مجال الرياضيات، التي تعد أم العلوم الأساسية، ولغة التقنية الحديثة، والعمود الفقري لتطور العلوم على اختلاف أنواعها.
وأضاف الدكتور سعود المتحمي أن هذا الفوز جاء نتاج تعاون مثمر وبناء بين وزارة التعليم، و«موهبة»، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، وجسّد شراكة فاعلة تنعكس إيجاباً على مجتمع الموهبة والإبداع في المملكة، وتتيح تقديم خدمات أكبر لرعاية وتدريب وتأهيل الموهوبين بشكل يدعم ويشجع مناخ الموهبة والإبداع، ويوفر بيئة محفزة للموهوبين والموهوبات من طلبة وطالبات التعليم العام، مرتكزة على أسس علمية ومنهجية سليمة، ويعكس واقعاً علمياً مثمراً وبناء في الوطن، لافتاً إلى أن الفريق السعودي المشارك كان في أعلى درجات الجاهزية.
وشاركت المملكة ممثلة في مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) في أولمبياد البلقان للرياضيات بفريق ضم 6 أعضاء (طالبة و5 طلاب) من أفضل طلاب المملكة في الرياضيات، وهم ثناء الحيدري من تعليم ينبع، ومروان الخياط من تعليم مكة المكرمة، وخالد العجران من تعليم الرياض، ونواف الغامدي من تعليم الشرقية، وأسعد حامد من تعليم جدة، وعمر حبيب الله من تعليم ينبع.
وتشارك المملكة في أولمبياد البلقان للرياضيات بشكل مستمر منذ عام 2010، وحققت خلال مشاركتها السابقة 3 ميداليات ذهبية، و3 ميداليات فضية، و19 ميدالية برونزية، و5 شهادات تقدير، وتهدف من وراء المشاركة إلى رفع اسم المملكة في المسابقات الدولية، وتعزيز الثقة في القدرة الوطنية على المنافسة العالمية في مجال العلوم والرياضيات، ورفع وعي المجتمع بدور العلوم والرياضيات، وتنمية روح التنافس العلمي بين عناصر العملية التعليمية، إضافة إلى المساهمة في بناء جيل مبدع قادر على التعامل بلغة علمية.
ويشارك كل فريق في أولمبياد البلقان للرياضيات كما في الأولمبياد الدولي، بعدد لا يتجاوز 6 طلاب، شرط ألا يكون أي منهم قد تلقى تعليماً جامعياً، ولا يتجاوز عمره 20 عاماً، ويتنافس المشاركون في 4 مسائل تغطي الجبر والهندسة ونظرية الأعداد والتركيبات.
ويعد أولمبياد البلقان للرياضيات مسابقة سنوية انطلقت عام 1984، وتنظمها دول منطقة البلقان وقبرص، ويسمح بدعوة بعض الدول من خارج المنطقة للمشاركة، ويكتسب الأولمبياد أهميته من قوة الدول المشاركة، ودورها الرائد في تأسيس الأولمبياد الدولي للرياضيات في عام 1957.