أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد أنها ستبث الترجمة الفورية لصلاتي التراويح والقيام طوال شهر رمضان المبارك للعام الحالي من الحرمين الشريفين باللغتين الإنجليزية والفرنسية، بعدما أكملت جميع الاستعدادات والترتيبات، وتوفير الاحتياجات الفنية والتجهيزات الهندسية؛ لتنفيذ المشروع.
وأوضح مدير الإدارة العامة للإعلام والاتصال المؤسسي بالوزارة عبدالرحمن بن محمد العطاالله، عقب البث التجريبي للترجمة أمس الأول (السبت)، أن المشروع يعد من المشاريع التقنية والعلمية التي تقدمها الوزارة ضمن الجهود الدعوية الكبيرة والمتواصلة التي تقوم بها خلال شهر رمضان المبارك، مضيفاً أن هذه الترجمة ستكون باللغة الإنجليزية من المسجد الحرام على قناة القرآن الكريم، والترجمة النصية باللغة الفرنسية من المسجد النبوي على قناة السنة النبوية، بشكل متزامن مع تلاوة أئمة الحرمين الشريفين.
ولفت النظر إلى أن هذه الترجمة هي المعتمدة في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة لمعاني القرآن الكريم، وهي تسهم في إيصال معاني القرآن الكريم لغير الناطقين باللغة العربية من المسلمين وغير المسلمين؛ ليتعرفوا على محاسن الدين الإسلامي العظيم الذي يدعو للسلام والوسطية والاعتدال والتسامح والرحمة والعدل والإحسان ومكارم الأخلاق، وما يتضمنه كتاب الله من معانٍ سامية تواجه الفكر الضال بالعلم، وتحارب الانحراف والتطرف بالمعرفة.
وأشار العطاالله إلى أن الوزارة حريصة على تقديم الإسلام بصورته النقية الصافية من خلال هذا المشروع الذي يبرز ما يتضمنه من قيم وآداب تسهم في مد جسور التواصل بين المجتمعات المسلمة وغيرهم؛ لمعرفة ديننا الوسطي المعتدل ضمن برامجها المتنوعة التي تواكب فيها رؤية المملكة (2030). وأبان أن عدداً من القنوات الفضائية تشارك في النقل المباشر لهذه الترجمة كالمتبع سنوياً، إضافة للعديد من المواقع الإلكترونية التي ستقوم بنقل مباشر ومسجل لهذه الترجمة، لافتا النظر إلى أنه من خلال متابعة المتخصصين والباحثين تأكد للوزارة أهمية المشروع للجاليات في أنحاء العالم، خصوصا الأقليات المسلمة في الدول الأوروبية والأفريقية والآسيوية ومختلف دول العالم، حيث أكد عدد من كبار الدعاة والمسؤولين أهمية مشروع الترجمة الفورية لنشر علوم القرآن الكريم ومعانيه العظيمة.
وأوضح مدير الإدارة العامة للإعلام والاتصال المؤسسي بالوزارة عبدالرحمن بن محمد العطاالله، عقب البث التجريبي للترجمة أمس الأول (السبت)، أن المشروع يعد من المشاريع التقنية والعلمية التي تقدمها الوزارة ضمن الجهود الدعوية الكبيرة والمتواصلة التي تقوم بها خلال شهر رمضان المبارك، مضيفاً أن هذه الترجمة ستكون باللغة الإنجليزية من المسجد الحرام على قناة القرآن الكريم، والترجمة النصية باللغة الفرنسية من المسجد النبوي على قناة السنة النبوية، بشكل متزامن مع تلاوة أئمة الحرمين الشريفين.
ولفت النظر إلى أن هذه الترجمة هي المعتمدة في مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة لمعاني القرآن الكريم، وهي تسهم في إيصال معاني القرآن الكريم لغير الناطقين باللغة العربية من المسلمين وغير المسلمين؛ ليتعرفوا على محاسن الدين الإسلامي العظيم الذي يدعو للسلام والوسطية والاعتدال والتسامح والرحمة والعدل والإحسان ومكارم الأخلاق، وما يتضمنه كتاب الله من معانٍ سامية تواجه الفكر الضال بالعلم، وتحارب الانحراف والتطرف بالمعرفة.
وأشار العطاالله إلى أن الوزارة حريصة على تقديم الإسلام بصورته النقية الصافية من خلال هذا المشروع الذي يبرز ما يتضمنه من قيم وآداب تسهم في مد جسور التواصل بين المجتمعات المسلمة وغيرهم؛ لمعرفة ديننا الوسطي المعتدل ضمن برامجها المتنوعة التي تواكب فيها رؤية المملكة (2030). وأبان أن عدداً من القنوات الفضائية تشارك في النقل المباشر لهذه الترجمة كالمتبع سنوياً، إضافة للعديد من المواقع الإلكترونية التي ستقوم بنقل مباشر ومسجل لهذه الترجمة، لافتا النظر إلى أنه من خلال متابعة المتخصصين والباحثين تأكد للوزارة أهمية المشروع للجاليات في أنحاء العالم، خصوصا الأقليات المسلمة في الدول الأوروبية والأفريقية والآسيوية ومختلف دول العالم، حيث أكد عدد من كبار الدعاة والمسؤولين أهمية مشروع الترجمة الفورية لنشر علوم القرآن الكريم ومعانيه العظيمة.