صدر أمر ملكي بتعيين عبدالهادي بن أحمد بن عبدالوهاب المنصوري رئيساً للهيئة العامة للطيران المدني بمرتبة وزير.
وقال المنصوري عقب تعيينه بمنصبه الجديد «أتقدّم بخالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، على الثقة الكريمة بتعييني رئيسا للهيئة العامة للطيران المدني، سائلاً الله أن أكون عند حسن ظن القيادة، وأن يمدّني بتوفيقه للمساهمة في تحقيق تطلعاتها لتطوير قطاع الطيران المدني في المملكة».
المنصوري الذي يشغل منصب مساعد وزير النقل منذ منتصف العام الماضي من مواليد العام 1976، ويحمل شهادة البكالوريوس في علوم الحاسب الآلي من جامعة الملك عبدالعزيز.
وعمل الرئيس الجديد للهيئة العامة للطيران المدني قبل ذلك وكيلاً لوزارة الصحة للموارد البشرية، ومستشارا لوزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ومديرا للموارد البشرية في الوزارة، ووكيلاً لوزارة النقل للخدمات المشتركة.
ومثل المنصوري قبل أيام قليلة بلاده في اجتماع الجمعية العامة الاستثنائية للمنظمة العربية للطيران المدني في العاصمة المغربية الرباط.
وتستثمر السعودية طاقات عدد كبير من الأكاديميين الشباب في مناصب قيادية بالتزامن مع سعي البلاد منذ نحو 3 سنوات لتطبيق خطة تنموية عملاقة تستهدف تنويع مصادر الدخل للاقتصاد بعيدا عن النفط.
وتشمل تلك الخطة التي تحمل اسم «رؤية السعودية 2030» تطوير قطاع النقل الجوي بحيث يدر على المملكة عوائد مالية كبيرة لمشاريع استثمارية ضخمة يجري العمل عليها وتتضمن خصخصة عدد من مطارات المملكة.
وقال المنصوري عقب تعيينه بمنصبه الجديد «أتقدّم بخالص الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، على الثقة الكريمة بتعييني رئيسا للهيئة العامة للطيران المدني، سائلاً الله أن أكون عند حسن ظن القيادة، وأن يمدّني بتوفيقه للمساهمة في تحقيق تطلعاتها لتطوير قطاع الطيران المدني في المملكة».
المنصوري الذي يشغل منصب مساعد وزير النقل منذ منتصف العام الماضي من مواليد العام 1976، ويحمل شهادة البكالوريوس في علوم الحاسب الآلي من جامعة الملك عبدالعزيز.
وعمل الرئيس الجديد للهيئة العامة للطيران المدني قبل ذلك وكيلاً لوزارة الصحة للموارد البشرية، ومستشارا لوزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ومديرا للموارد البشرية في الوزارة، ووكيلاً لوزارة النقل للخدمات المشتركة.
ومثل المنصوري قبل أيام قليلة بلاده في اجتماع الجمعية العامة الاستثنائية للمنظمة العربية للطيران المدني في العاصمة المغربية الرباط.
وتستثمر السعودية طاقات عدد كبير من الأكاديميين الشباب في مناصب قيادية بالتزامن مع سعي البلاد منذ نحو 3 سنوات لتطبيق خطة تنموية عملاقة تستهدف تنويع مصادر الدخل للاقتصاد بعيدا عن النفط.
وتشمل تلك الخطة التي تحمل اسم «رؤية السعودية 2030» تطوير قطاع النقل الجوي بحيث يدر على المملكة عوائد مالية كبيرة لمشاريع استثمارية ضخمة يجري العمل عليها وتتضمن خصخصة عدد من مطارات المملكة.