يعد مطار نجران الإقليمي الذي أعيد تشغيله قبل أيام بعد 4 أعوام من التوقف، من أهم المشاريع التي حظيت بها المنطقة، وواحداً من أفضل المطارات على مستوى المملكة. ويعد من جيل المطارات الجديدة، بعدما شرعت هيئة الطيران المدني السعودية في إنشائه، واعتمدت في تصاميمه على توفير كل المرافق المساندة والتجارية، حيث أخذ في الحسبان عند تشييد مبانيه الزيادة المطردة في أعداد المسافرين بين مدن المملكة. وتأتي هذه الخطوة ضمن خطة إستراتيجية تهدف إلى تهيئة بعض المطارات الإقليمية، ومنها مطار نجران لمرحلة التشغيل الدولي، ليتصل بالمطارات الدولية في الدول المجاورة. وقد روعي عند تصميم وإنشاء المطار أن يستقبل الطائرات ذات الحجم العريض إلى جانب إمكانية تسيير الرحلات الدولية من وإلى مطارات الدول المجاورة. ويشتمل مطار نجران على مبنى صالة ركاب بمساحة 13 ألف متر مربع، ويتكون من طابقين، وساحة أمامية تتسع لوقوف 6 طائرات، أما الطابق الأرضي فجاء بمساحة تزيد على 6 آلاف متر مربع، ويشمل صالات المغادرة والقدوم الداخلية والدولية ومكاتب الخدمات والإدارة ومصلى وكافيتريا ومحلات تجارية.
ويشغل الطابق الأول مساحة 6 آلاف متر مربع، ويتكون من 3 جسور لصعود الطائرات وصالات المغادرة الداخلية والدولية وقاعات ركاب الدرجة الأولى وانتظار النساء ومصلى وكافيتريا ومحلات تجارية، كما تحتوي صالات السفر على منطقة ترفيهية في صالات المغادرة الداخلية والدولية خاصة بالأطفال تضم بعض الأجهزة والمواد الترفيهية الخاصة بهم. وتشتمل مباني المطار أيضاً على مبنى برج المراقبة ويتكون من 4 طوابق بمساحة 530 متراً مربعاً، بارتفاع 22 متراً وكابينة مراقبة الهبوط والإقلاع والخدمات الخاصة بالملاحة الجوية وصالة التحكم في حالات الطوارئ ومبنى الإدارة، ويتكون من طابق واحد بمساحة ألف متر مربع تشغله مكاتب الإدارات الحكومية وإدارة المطار.
وهناك مبان لمحطات الطاقة الفرعية، وتتكون من طابق واحد بمساحة 186 متراً مربعاً للمبنى الواحد، ويحتوي على محولات كهربائية و3 خزانات للمياه ومحطة معالجة الصرف الصحي، وهي محطة معالجة ثلاثية صديقة للبيئة، تتكون من 3 خزانات ومحطة رفع وثالثة لتحليل وتأمين معالجة مياه الصرف وإعادة استخدامها في ري النباتات والأشجار، ومبنى الإطفاء الذي تمت إعادة بنائه وتطويره ويحتوي على طابق واحد بمساحة 1750 متراً مربعاً، وبرج مراقبة تابع للمبنى، ومواقف للسيارات أمام مبنى صالة الركاب الجديد لـ 651 سيارة وبوابة رئيسية للمطار.
ويشغل الطابق الأول مساحة 6 آلاف متر مربع، ويتكون من 3 جسور لصعود الطائرات وصالات المغادرة الداخلية والدولية وقاعات ركاب الدرجة الأولى وانتظار النساء ومصلى وكافيتريا ومحلات تجارية، كما تحتوي صالات السفر على منطقة ترفيهية في صالات المغادرة الداخلية والدولية خاصة بالأطفال تضم بعض الأجهزة والمواد الترفيهية الخاصة بهم. وتشتمل مباني المطار أيضاً على مبنى برج المراقبة ويتكون من 4 طوابق بمساحة 530 متراً مربعاً، بارتفاع 22 متراً وكابينة مراقبة الهبوط والإقلاع والخدمات الخاصة بالملاحة الجوية وصالة التحكم في حالات الطوارئ ومبنى الإدارة، ويتكون من طابق واحد بمساحة ألف متر مربع تشغله مكاتب الإدارات الحكومية وإدارة المطار.
وهناك مبان لمحطات الطاقة الفرعية، وتتكون من طابق واحد بمساحة 186 متراً مربعاً للمبنى الواحد، ويحتوي على محولات كهربائية و3 خزانات للمياه ومحطة معالجة الصرف الصحي، وهي محطة معالجة ثلاثية صديقة للبيئة، تتكون من 3 خزانات ومحطة رفع وثالثة لتحليل وتأمين معالجة مياه الصرف وإعادة استخدامها في ري النباتات والأشجار، ومبنى الإطفاء الذي تمت إعادة بنائه وتطويره ويحتوي على طابق واحد بمساحة 1750 متراً مربعاً، وبرج مراقبة تابع للمبنى، ومواقف للسيارات أمام مبنى صالة الركاب الجديد لـ 651 سيارة وبوابة رئيسية للمطار.