أكد عدد من أبناء قبيلة بالحارث بن كعب، أن ما يتحقق من انتصارات على الحد الجنوبي هو مبعث فخر واعتزاز ليس لأبناء الشعب السعودي فقط، وإنما للأمتين العربية والإسلامية، من منطلق أن أبطال القوات العسكرية المرابطين على الحدود يؤدون واجبهم في حماية المقدسات الإسلامية من رجس المليشيات الحوثية الإيرانية التي ما زالت تشكل خطراً على هذه المقدسات، مدفوعة بمخططات إرهابية من النظام الإيراني الخبيث.
وقال كل من رجل الأعمال مطلق خلقان، وجبهان بالحارث، ورجل الأعمال عبدالله عيبان بالحارث، والخبير المصرفي محمد مانع بالحارث، والمصرفي مانع بالحارث، وسالم جونان بالحارث، ومحمد علي بالحارث، إن القبيلة أسوة ببقية القبائل على مستوى المملكة، تقدّم أرواح أبنائها وكل ما تملك من أجل المساهمة في الدفاع عن المقدسات الإسلامية وكل ذرة تراب من الوطن الغالي. وأشاروا إلى أن كل مواطن يتمنى المشاركة مع الأبطال في جبهات الشرف التي شهدت تقهقر أذناب إيران الذين باعوا اليمن رخيصاً للنظام الإيراني الذي ما زال يدعم الإرهاب والإرهابيين، لأنه لا يريد للمنطقة أن تستقر وأن تعيش الشعوب في أمن وأمان. ولفتوا إلى أن الشعب السعودي أصبح واعياً بما يحاك ضد المملكة، وبالتالي التحم حول قيادته في وجه كل التحديات والمؤامرات الدنيئة التي سترتد على من يخططون لها.
وأكدوا أن المملكة ستبقى دوحة أمن وأمان لأنها تطبق شرع الله، وتسعى إلى مساعدة المحتاجين، وإطفاء نار الحروب والصراعات التي تشعلها قوى الشر، التي تمر اليوم بأزمات خانقة جزاء أعمالها المشينة.
وقال كل من رجل الأعمال مطلق خلقان، وجبهان بالحارث، ورجل الأعمال عبدالله عيبان بالحارث، والخبير المصرفي محمد مانع بالحارث، والمصرفي مانع بالحارث، وسالم جونان بالحارث، ومحمد علي بالحارث، إن القبيلة أسوة ببقية القبائل على مستوى المملكة، تقدّم أرواح أبنائها وكل ما تملك من أجل المساهمة في الدفاع عن المقدسات الإسلامية وكل ذرة تراب من الوطن الغالي. وأشاروا إلى أن كل مواطن يتمنى المشاركة مع الأبطال في جبهات الشرف التي شهدت تقهقر أذناب إيران الذين باعوا اليمن رخيصاً للنظام الإيراني الذي ما زال يدعم الإرهاب والإرهابيين، لأنه لا يريد للمنطقة أن تستقر وأن تعيش الشعوب في أمن وأمان. ولفتوا إلى أن الشعب السعودي أصبح واعياً بما يحاك ضد المملكة، وبالتالي التحم حول قيادته في وجه كل التحديات والمؤامرات الدنيئة التي سترتد على من يخططون لها.
وأكدوا أن المملكة ستبقى دوحة أمن وأمان لأنها تطبق شرع الله، وتسعى إلى مساعدة المحتاجين، وإطفاء نار الحروب والصراعات التي تشعلها قوى الشر، التي تمر اليوم بأزمات خانقة جزاء أعمالها المشينة.