أكد أهالي منطقة نجران فخرهم واعتزازهم بالانتصارات التي تحققها القطاعات العسكرية المرابطة في جبهات الحد الجنوبي، وقال عدد منهم إن المنطقة وتحديداً القرى والمراكز الواقعة على خط التماس لم تتأثر بالحرب، وأن سكانها يعيشون حياتهم اليومية بشكل طبيعي، لأن ثقتهم كبيرة في جميع القوات العسكرية التي حققت انتصارات شلّت حركة المليشيات الحوثية الإيرانية. وشددوا على أن هذه المليشيات لا تريد الخير للمملكة وشعبها، وإنما تسعى يائسة إلى زعزعة أمنها منفذة أجندة إيرانية. وأشاروا إلى أن المواطن السعودي أصبح يعي أكثر من أي وقت مضى ما يحاك ضد بلاده من مؤامرات منبعها إيران وبعض الأحزاب الإرهابية التي دأبت على دعم المليشيات الحوثية بالأموال والأسلحة لكي تستمر في استهداف المملكة بصواريخها الباليستية، التي تحطمت أمام قدرات قوات الدفاعات الجوية التي أذهلت العالم بكفاءة رجالها، وما تمتلكه من تقنيات جعلتها ولله الحمد محل التقدير والثقة من قبل المواطن.
وأكدوا أنهم على استعداد للمشاركة بأنفسهم وأولادهم وكل ما يملكون، وأنهم يضعون أنفسهم تحت تصرف القيادة للمشاركة في مواجهة أعداء الوطن من المليشيات الحوثية الإيرانية التي أصبحت في رمقها الأخير، نتيجة الضربات القوية التي تلقتها من المرابطين على الحدود، مشيرين إلى أن هؤلاء الأبطال ضربوا أروع مثال في التضحية بأنفسهم من أجل حماية الوطن، والمساهمة في تحقيق الأمان للمواطن في مختلف أرجاء المملكة. وشددوا على أن التلاحم الذي تزيده الأحداث تماسكاً وقوة بين القيادة والشعب هو الضمانة الحقيقية لاستقرار المملكة، التي أصبحت محسودة على ما تعيشه من أمن وأمان. ودعوا الله بأن يحفظ للمملكة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان اللذين أثبتا للعالم أنهما يسيران بالمملكة على دروب التقدم في مختلف المجالات، وأنهما يسهران على راحة الشعب والعمل على تحقيق متطلباته وهو ما تحقق ولله الحمد. وأوضحوا أن المواطن السعودي يفتخر اليوم بما تعيشه بلاده، خصوصاً عندما ينظر إلى دول أخرى تعاني من الحروب والصراعات، التي أضرت بشعوبها وأدخلتها في حياة معيشية متردية، بينما المملكة صامدة بقيادتها وشعبها في وجه التحديات المحيطة بها.
وأكدوا أنهم على استعداد للمشاركة بأنفسهم وأولادهم وكل ما يملكون، وأنهم يضعون أنفسهم تحت تصرف القيادة للمشاركة في مواجهة أعداء الوطن من المليشيات الحوثية الإيرانية التي أصبحت في رمقها الأخير، نتيجة الضربات القوية التي تلقتها من المرابطين على الحدود، مشيرين إلى أن هؤلاء الأبطال ضربوا أروع مثال في التضحية بأنفسهم من أجل حماية الوطن، والمساهمة في تحقيق الأمان للمواطن في مختلف أرجاء المملكة. وشددوا على أن التلاحم الذي تزيده الأحداث تماسكاً وقوة بين القيادة والشعب هو الضمانة الحقيقية لاستقرار المملكة، التي أصبحت محسودة على ما تعيشه من أمن وأمان. ودعوا الله بأن يحفظ للمملكة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان اللذين أثبتا للعالم أنهما يسيران بالمملكة على دروب التقدم في مختلف المجالات، وأنهما يسهران على راحة الشعب والعمل على تحقيق متطلباته وهو ما تحقق ولله الحمد. وأوضحوا أن المواطن السعودي يفتخر اليوم بما تعيشه بلاده، خصوصاً عندما ينظر إلى دول أخرى تعاني من الحروب والصراعات، التي أضرت بشعوبها وأدخلتها في حياة معيشية متردية، بينما المملكة صامدة بقيادتها وشعبها في وجه التحديات المحيطة بها.