أكد نائب أمير منطقة نجران الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز أن القيادة تولي منطقة نجران كامل الرعاية والاهتمام، وتحرص على تنفيذ المشاريع النوعية أسوة ببقية مناطق ومحافظات المملكة، وبما يضمن تحقيق أهم متطلبات المواطن والمقيم. وأوضح أن المشاريع التنموية تسير كما هو مرسوم لها بفضل من الله ثم بفضل دعم القيادة وما يحققه المرابطون على الحدود من انتصارات أمنت الداخل، وساهمت في طمأنة المواطنين والمقيمين، بأن الأمن في أيد أمينة استطاعت دحر المليشيات الحوثية الإيرانية وأنهت تهديداتها المباشرة على سكان مدينة نجران. وأشار الأمير تركي إلى أن المنطقة لم تتأثر بحالة الحرب، بل جاءت المشاريع البلدية والطرق والمياه أفضل مما كانت عليه قبل عاصفة الحزم، وهذا ما يؤكد السياسة الحكيمة للقيادة الرشيدة، والانتصارات العظيمة لأبطال الحد الجنوبي، والتعامل الجيد من قبل جميع المسؤولين في أجهزة الدولة في المنطقة، الذين طوعوا هذه البطولات لصالح الحركة التنموية التي تسير كما هو مرسوم لها. ولفت إلى أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان يتابعان وباستمرار الأوضاع على الحد الجنوبي، بالتوازي مع سؤالهما الدائم عن أحوال المواطنين، وحرصهما الدائم على تلمس احتياجاتهم، ومشاركتهم همومهم وتطلعاتهم، في مشهد يؤكد التلاحم بين القيادة والشعب الذي تزيده المحن تماسكا، مؤكداً أن نجران ومحافظاتها ومراكزها موعودة بإذن الله بالمزيد من المشاريع النوعية في مختلف المجالات.
وعبر نائب أمير نجران عن شكره لأهالي المنطقة على وقفاتهم المشرفة مع جميع القوات العسكرية المرابطة على الحدود، وتفاعلهم مع أجهزة الدولة الخدمية من أجل ضمان تنفيذ المشاريع دون معوقات. وقال: وجدت منهم جميعاً التعاون الهادف البناء، في تجاوز العقبات والصعوبات، التي قد تعترض بعض المشاريع، حرصا على أن تسلم في مواعيدها. وكرّر مطالبته وسائل الإعلام بالوقوف مع أبطال الحدود، من خلال زياراتهم في مواقف الشرف، والحديث معهم عن انتصاراتهم، وقصص بطولاتهم، التي أسهمت في حماية المقدسات الإسلامية وكل ذرة من تراب الوطن، وحفظت أمن واستقرار المملكة ضد المخططات والمؤامرات الإيرانية الخبيثة. وقال: يكفي الأبطال أنهم يحظون برعاية واهتمام القيادة، وبدعاء مئات الملايين والعرب والمسلمين، الذين يدعون لهم ليل نهار بالنصر المؤزر على المليشيات الحوثية الإيرانية التي تسعى إلى زعزعة أمن واستقرار المنطقة لتنفيذ أجندات خارجية تعتمد على الإرهاب والإرهابيين.
وعبر نائب أمير نجران عن شكره لأهالي المنطقة على وقفاتهم المشرفة مع جميع القوات العسكرية المرابطة على الحدود، وتفاعلهم مع أجهزة الدولة الخدمية من أجل ضمان تنفيذ المشاريع دون معوقات. وقال: وجدت منهم جميعاً التعاون الهادف البناء، في تجاوز العقبات والصعوبات، التي قد تعترض بعض المشاريع، حرصا على أن تسلم في مواعيدها. وكرّر مطالبته وسائل الإعلام بالوقوف مع أبطال الحدود، من خلال زياراتهم في مواقف الشرف، والحديث معهم عن انتصاراتهم، وقصص بطولاتهم، التي أسهمت في حماية المقدسات الإسلامية وكل ذرة من تراب الوطن، وحفظت أمن واستقرار المملكة ضد المخططات والمؤامرات الإيرانية الخبيثة. وقال: يكفي الأبطال أنهم يحظون برعاية واهتمام القيادة، وبدعاء مئات الملايين والعرب والمسلمين، الذين يدعون لهم ليل نهار بالنصر المؤزر على المليشيات الحوثية الإيرانية التي تسعى إلى زعزعة أمن واستقرار المنطقة لتنفيذ أجندات خارجية تعتمد على الإرهاب والإرهابيين.