أكد أهالي القطيف أن الإنجاز الأمني الجديد في سنابس يعكس التطور النوعي والأسلوب الاحترافي في التعاطي مع الخلايا الإرهابية، مشيرين إلى أن الرصد والمتابعة ساهما في الوصول إلى الخلية والتعامل معها بالطريقة المناسبة، لافتين إلى أن أسلوب التخفي والتواري عن الأجهزة الأمنية لن يستمر طويلا، داعين العناصر المطلوبة أمنيا للمسارعة في تسليم نفسها، من أجل حماية أرواحها. وأكد عمدة جزيرة تاروت عبدالحليم آل كيدار أن الإنجاز الأمني الجديد ليس مستغربا على الإطلاق، فقد سبقتها الكثير من الإنجازات طوال السنوات الماضية، لافتا إلى أن معركة الصراع مع الإرهاب مستمرة حتى القضاء على جميع العناصر المخربة، مضيفا أن العملية الاستباقية في بلدة سنابس شكلت حلقة من حلقات الملاحقة المستمرة لبؤر الإرهاب، معتبرا أن عدم وجود إصابات في الأهالي يمثل حرصا كبيرا لدى الأجهزة الأمنية في الحفاظ على أرواح المواطنين.
فيما قال أحمد الجيراني، إن الخلية الإرهابية المكونة من 8 أشخاص كانت ترمي إشاعة الفوضى ونشر الدمار عبر الاعتداء على الممتلكات العامة والتعدي على الأملاك الخاصة، لافتا إلى أن تعامل الأجهزة الأمنية مع الخلية جاء وفقا للتعاطي مع الموقف، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية تحرص على حماية الجميع وعدم السماح بالتخريب والعبث بالأمن والاستقرار، مبينا أن الضربة الاستباقية محل إشادة من الجميع لما تمثله من عنصر للحفاظ على الأمن والاستقرار.
ورأى زكي الزاير أن القضاء على الخلية الإرهابية إنجاز أمني كبير، خصوصا أن عناصر المجموعة كانت ترمي إحداث بعض الأعمال التخريبية، مبينا أن الجميع يرفض الإرهاب بكافة أشكاله ويقف بقوة أمام محاولات العبث بالأمن، لافتا إلى أن المواطن مع الدولة في الحرب الدائرة ضد الإرهاب، خصوصا أن الخراب والدمار لا يجلب سوى الويلات على الجميع.
ودعا جميع العناصر المطلوبة لأخذ العبر والدروس من العناصر التي تم القضاء عليها، من خلال المبادرة لتسليم نفسها لحقن دمائها. وأوضح أن عملية سنابس الاستباقية من العمليات النظيفة التي أنجزتها الأجهزة الأمنية في حربها الطاحنة مع الإرهاب، حيث أسفرت عن القضاء على 8 عناصر إرهابية دون تعرض أحد أفراد الأجهزة الأمنية للإصابة، بالإضافة لعدم وقوع إصابات في صفوف المواطنين.
فيما قال أحمد الجيراني، إن الخلية الإرهابية المكونة من 8 أشخاص كانت ترمي إشاعة الفوضى ونشر الدمار عبر الاعتداء على الممتلكات العامة والتعدي على الأملاك الخاصة، لافتا إلى أن تعامل الأجهزة الأمنية مع الخلية جاء وفقا للتعاطي مع الموقف، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية تحرص على حماية الجميع وعدم السماح بالتخريب والعبث بالأمن والاستقرار، مبينا أن الضربة الاستباقية محل إشادة من الجميع لما تمثله من عنصر للحفاظ على الأمن والاستقرار.
ورأى زكي الزاير أن القضاء على الخلية الإرهابية إنجاز أمني كبير، خصوصا أن عناصر المجموعة كانت ترمي إحداث بعض الأعمال التخريبية، مبينا أن الجميع يرفض الإرهاب بكافة أشكاله ويقف بقوة أمام محاولات العبث بالأمن، لافتا إلى أن المواطن مع الدولة في الحرب الدائرة ضد الإرهاب، خصوصا أن الخراب والدمار لا يجلب سوى الويلات على الجميع.
ودعا جميع العناصر المطلوبة لأخذ العبر والدروس من العناصر التي تم القضاء عليها، من خلال المبادرة لتسليم نفسها لحقن دمائها. وأوضح أن عملية سنابس الاستباقية من العمليات النظيفة التي أنجزتها الأجهزة الأمنية في حربها الطاحنة مع الإرهاب، حيث أسفرت عن القضاء على 8 عناصر إرهابية دون تعرض أحد أفراد الأجهزة الأمنية للإصابة، بالإضافة لعدم وقوع إصابات في صفوف المواطنين.