أعلن مجلس علماء باكستان، إستنكاره وإدانته ورفضه الكامل لجميع المحاولات الفاشلة والهجمات التخريبية المتكررة التي شهدتها المياه الأقليمية لدولة الإمارات العربية المتحدة خلال الساعات الماضية وبطريقة إرهابية مبتكرة تخريبية غير مسبوقة على الإطلاق تعبر عن إفلاس سياسي ودبلوماسي وخواء فكري وأخلاقي للجهات الداعمة للتطرف والإرهاب الدولي والكل يعلم من هذه الجهات ومن يقف معها وتحالف معها.
وأكد رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ طاهر محمود أشرفي أن هذه الجرائم النكراء هي عبارة عن سلسلة مترابطة من الأعمال التخريبية التي تستهدف تخريب الإقتصاد العالمي وزعزعة الأمن الملاحي العالمي، وهو بلا شك عمل غير معهود وطريقة إرهابية جديدة تنفذها تلك الدول المتطرفة الداعمة والزراعية والمحتضنة للإرهاب والعصابات الإجرامية المتطرفة والحاسدين الحاقدين الذين قاموا بتنفيذ أهدافهم الشريرة من خلال خططهم وهجماتهم التخريبية على سفن الشحن التجارية المدنية بالقرب من إمارة الفجيرة داخل المياه الاقتصادية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وهذا العمل المرفوض يمثل خرق صريح لجميع الحقوق والإتفاقيات والمعاهدات الدولية وعبارة عن تهديد مباشر للإقتصاد الخليجي والعربي والإسلامي والعالمي.
وقال اشرفي: نعلن رفضنا وشجبنا وتنديدنا الكامل للهجمات التخريبية الإرهابية المنهجة التي إستهدفت ناقلتي البترول السعوديتين، وهي إستمرار للهجمات المتلاحقة التي نفذت خلال الأيام الماضية وتمثل تحدي واضح للمجتمع الدولي وعدم إحترام للمبادئ والإلتزام بحقوق الجيران من هذه الدول المعروفة التي تستقطب وتأوي وتدريب وتمول المتطرفين وتزويدهم بالمال والعتاد ووسائل التخريب والتدمير لتحقيق الأهداف الإجرامية لهذه الدولة الراعية للمتطرفين في العالم.
وطالب رئيس مجلس علماء باكستان رابطة العالم الإسلامي ومنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي وهيئة الأمم المتحدة وجميع المنظمات الحقوقية والمؤسسات العالمية المتخصصة في مكافحة التطرف والإرهاب وجميع دول العالم بالتصدي الفوري لهذه الجرائم الإرهابية والإعتداء الصارخ على أمن واقتصاد العالم، مؤكدا أهمية إتخاذ الإجراءات القانونية والرقابية اللازمة ضد هذه الأعمال المتطرفة والهجمات الهمجية التخريبية، سرعة التحري عن تفاصيل عياده الأعمال وكشف الحقائق ومعرفة الجهات المنفذة والداعم والممولة.
وأكد رئيس مجلس علماء باكستان الشيخ طاهر محمود أشرفي أن هذه الجرائم النكراء هي عبارة عن سلسلة مترابطة من الأعمال التخريبية التي تستهدف تخريب الإقتصاد العالمي وزعزعة الأمن الملاحي العالمي، وهو بلا شك عمل غير معهود وطريقة إرهابية جديدة تنفذها تلك الدول المتطرفة الداعمة والزراعية والمحتضنة للإرهاب والعصابات الإجرامية المتطرفة والحاسدين الحاقدين الذين قاموا بتنفيذ أهدافهم الشريرة من خلال خططهم وهجماتهم التخريبية على سفن الشحن التجارية المدنية بالقرب من إمارة الفجيرة داخل المياه الاقتصادية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وهذا العمل المرفوض يمثل خرق صريح لجميع الحقوق والإتفاقيات والمعاهدات الدولية وعبارة عن تهديد مباشر للإقتصاد الخليجي والعربي والإسلامي والعالمي.
وقال اشرفي: نعلن رفضنا وشجبنا وتنديدنا الكامل للهجمات التخريبية الإرهابية المنهجة التي إستهدفت ناقلتي البترول السعوديتين، وهي إستمرار للهجمات المتلاحقة التي نفذت خلال الأيام الماضية وتمثل تحدي واضح للمجتمع الدولي وعدم إحترام للمبادئ والإلتزام بحقوق الجيران من هذه الدول المعروفة التي تستقطب وتأوي وتدريب وتمول المتطرفين وتزويدهم بالمال والعتاد ووسائل التخريب والتدمير لتحقيق الأهداف الإجرامية لهذه الدولة الراعية للمتطرفين في العالم.
وطالب رئيس مجلس علماء باكستان رابطة العالم الإسلامي ومنظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي وهيئة الأمم المتحدة وجميع المنظمات الحقوقية والمؤسسات العالمية المتخصصة في مكافحة التطرف والإرهاب وجميع دول العالم بالتصدي الفوري لهذه الجرائم الإرهابية والإعتداء الصارخ على أمن واقتصاد العالم، مؤكدا أهمية إتخاذ الإجراءات القانونية والرقابية اللازمة ضد هذه الأعمال المتطرفة والهجمات الهمجية التخريبية، سرعة التحري عن تفاصيل عياده الأعمال وكشف الحقائق ومعرفة الجهات المنفذة والداعم والممولة.