وجه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد بتكثيف الجهود الرقابية ميدانيا في المطاعم والأسواق ومعامل تحضير الأطعمة، وإنزال أقصى العقوبات بحق المخالفين، الذين يسعون لجني المال على حساب صحة المجتمع، مشيداً بدور المواطنين الذين ساهموا في معالجة الكثير من التجاوزات.
جاء ذلك إثر اطلاعه في مكتبه بديوان الإمارة أمس على تقرير النتائج الأولية للخطة التنفيذية لأمانة المنطقة بشهر رمضان المبارك، قدمه أمين المنطقة المهندس حمد بن حسين عيبان، الذي استعرض سير العمل في معالجة الملاحظات البلدية الميدانية، والأعمال الجارية، ونتائج الجولة التفقدية للمشاريع والخدمات بالمحافظات.
من جهة ثانية، رعى أمير منطقة نجران في مكتبه بديوان الإمارة أمس توقيع مذكرة تفاهم بين أمانة المنطقة والمديرية العامة للسجون، لتشغيل النزلاء والاستفادة من خدماتهم في مبادرة معالجة التشوه البصري.
ووقع المذكرة من جانب الأمانة أمين المنطقة المهندس حمد بن حسين عيبان، ومن جانب مديرية السجون مدير عام سجون المنطقة العقيد دكتور شايع بن سعد القحطاني.
وثمن الأمير جلوي بن عبدالعزيز هذه المبادرات التي تنطلق من مبدأ التعاون والتفاهم بين الجهات، مؤكدا أهميتها في تهيئة النزيل ليكون أداة نافعة وصالحة لوطنه ومجتمعه.
جاء ذلك إثر اطلاعه في مكتبه بديوان الإمارة أمس على تقرير النتائج الأولية للخطة التنفيذية لأمانة المنطقة بشهر رمضان المبارك، قدمه أمين المنطقة المهندس حمد بن حسين عيبان، الذي استعرض سير العمل في معالجة الملاحظات البلدية الميدانية، والأعمال الجارية، ونتائج الجولة التفقدية للمشاريع والخدمات بالمحافظات.
من جهة ثانية، رعى أمير منطقة نجران في مكتبه بديوان الإمارة أمس توقيع مذكرة تفاهم بين أمانة المنطقة والمديرية العامة للسجون، لتشغيل النزلاء والاستفادة من خدماتهم في مبادرة معالجة التشوه البصري.
ووقع المذكرة من جانب الأمانة أمين المنطقة المهندس حمد بن حسين عيبان، ومن جانب مديرية السجون مدير عام سجون المنطقة العقيد دكتور شايع بن سعد القحطاني.
وثمن الأمير جلوي بن عبدالعزيز هذه المبادرات التي تنطلق من مبدأ التعاون والتفاهم بين الجهات، مؤكدا أهميتها في تهيئة النزيل ليكون أداة نافعة وصالحة لوطنه ومجتمعه.