نفذت إدارة الرعاية المنزلية بصحة الجوف 3000 زيارة خلال الربع الأول من 2019م، استفاد منها 690 مريضًا ومريضة في مدينة سكاكا ومحافظة دومة الجندل ومحافظة طبرجل ومركز صوير .
وبينت الصحة في الجوف أن الزيارات شملت متابعة الحالات الجسدية وتقييم ودعم الحالات النفسية والاجتماعية للمريض، وكذلك دعم المرضى (المعتمدين كلياً وجزئياً على الغذاء الأنبوبي )، بالإضافة إلى العلاج الطبيعي ومتابعة الأطفال المصابين بإصابات عضلية أو عقلية.
وقامت الرعاية المنزلية بالعديد من الأنشطة المجتمعية خلال الربع الأول من 2019م، كما قام قسم الرعاية المنزلية بمستشفى الولادة والأطفال بمشاركة الأطفال وأسرهم في عدد من المناسبات الاجتماعية والأعياد، ونفذ قسم الرعاية الصحية المنزلية بمستشفى النساء والولادة والأطفال مبادرة نجاحكم نجاحنا للطلاب مرضى الرعاية المنزلية، كذلك قام قسم الرعاية المنزلية بمستشفى الأمير متعب بن عبد العزيز بمشاركة فعاليات يوم المسنين العالمي.
كما عقدت شراكة مع جمعية الجوف للخدمات الصحية، وبدعم من شركة أرامكو وذلك لتوفير عدد من الأصناف منها (سرير كهربائي متعدد الحركات، كرسي متحرك عادي أو كهربائي، جهاز قياس ضغط الدم، جهاز قياس السكر بالدم، عكازات أو مشايات معدنية، كذلك أي مستلزمات يحتاجها المريض).
وبدأ المشروع بتزويد عدد 50 مريضًا ومريضة كمرحلة أولى، ومن خلال هذه الشراكة تم العمل على المساهمة في توعية ذوي المريض بكل ما يهم مريض الرعاية المنزلية من خلال التعاون في إقامة مجموعة من ورش العمل واللقاءات التعريفية التوعوية والعمل على توفير بيئة مناسبة للمريض في المنزل للوقاية من السقوط، وتم إطلاق المبادرة تحت مسمى (المريض المثالي )، وتم البدء بتجهيز أحد المرضى بمنحدر للكرسي المتحرك ودعامات وكاميرات مراقبة.
وقالت إن برنامج الرعاية الصحية المنزلية هو برنامج يوفر الرعاية الصحية والمتابعة المستمرة والشاملة للمرضى في أماكن أقامتهم من خلال فريق صحي مدرب وبالتنسيق مع الجهة الصحية المعالجة (المستشفى) لتكون جزءاً مكملاً للرعاية الصحية التي قدمت للمرضى بتلك الجهة ويصعب عليهم الوصول إليها مع استمرار حاجتهم لرعاية صحية طبية وتمريضية وذلك داخل نظام متكامل للرعاية الصحية وبما يتماشى مع القيم والعادات والتقاليد .
ويهدف البرنامج إلى تخفيف الضغط على أسرة المستشفيات بشكل عام والحد من الإقامة الطويلة للمرضى المزمنين وما يترتب عليه من أعباء اجتماعية على ذوي المريض ورفع مستوى التعاون بين المرافق الصحية والمجتمع ورفع مستوى متابعة المرضى واكتشاف مشاكلهم الصحية والنفسية والاجتماعية وتلمس احتياج المرضى المزمنين من الأجهزة المساعدة وتكون حلقة وصل بين اللجان والجمعيات الخيرية وضمان تلقي المريض المزمن الرعاية الصحية المناسبة ومنع الإهمال والتقصير والإيذاء الجسدي والنفسي.
وبينت الصحة في الجوف أن الزيارات شملت متابعة الحالات الجسدية وتقييم ودعم الحالات النفسية والاجتماعية للمريض، وكذلك دعم المرضى (المعتمدين كلياً وجزئياً على الغذاء الأنبوبي )، بالإضافة إلى العلاج الطبيعي ومتابعة الأطفال المصابين بإصابات عضلية أو عقلية.
وقامت الرعاية المنزلية بالعديد من الأنشطة المجتمعية خلال الربع الأول من 2019م، كما قام قسم الرعاية المنزلية بمستشفى الولادة والأطفال بمشاركة الأطفال وأسرهم في عدد من المناسبات الاجتماعية والأعياد، ونفذ قسم الرعاية الصحية المنزلية بمستشفى النساء والولادة والأطفال مبادرة نجاحكم نجاحنا للطلاب مرضى الرعاية المنزلية، كذلك قام قسم الرعاية المنزلية بمستشفى الأمير متعب بن عبد العزيز بمشاركة فعاليات يوم المسنين العالمي.
كما عقدت شراكة مع جمعية الجوف للخدمات الصحية، وبدعم من شركة أرامكو وذلك لتوفير عدد من الأصناف منها (سرير كهربائي متعدد الحركات، كرسي متحرك عادي أو كهربائي، جهاز قياس ضغط الدم، جهاز قياس السكر بالدم، عكازات أو مشايات معدنية، كذلك أي مستلزمات يحتاجها المريض).
وبدأ المشروع بتزويد عدد 50 مريضًا ومريضة كمرحلة أولى، ومن خلال هذه الشراكة تم العمل على المساهمة في توعية ذوي المريض بكل ما يهم مريض الرعاية المنزلية من خلال التعاون في إقامة مجموعة من ورش العمل واللقاءات التعريفية التوعوية والعمل على توفير بيئة مناسبة للمريض في المنزل للوقاية من السقوط، وتم إطلاق المبادرة تحت مسمى (المريض المثالي )، وتم البدء بتجهيز أحد المرضى بمنحدر للكرسي المتحرك ودعامات وكاميرات مراقبة.
وقالت إن برنامج الرعاية الصحية المنزلية هو برنامج يوفر الرعاية الصحية والمتابعة المستمرة والشاملة للمرضى في أماكن أقامتهم من خلال فريق صحي مدرب وبالتنسيق مع الجهة الصحية المعالجة (المستشفى) لتكون جزءاً مكملاً للرعاية الصحية التي قدمت للمرضى بتلك الجهة ويصعب عليهم الوصول إليها مع استمرار حاجتهم لرعاية صحية طبية وتمريضية وذلك داخل نظام متكامل للرعاية الصحية وبما يتماشى مع القيم والعادات والتقاليد .
ويهدف البرنامج إلى تخفيف الضغط على أسرة المستشفيات بشكل عام والحد من الإقامة الطويلة للمرضى المزمنين وما يترتب عليه من أعباء اجتماعية على ذوي المريض ورفع مستوى التعاون بين المرافق الصحية والمجتمع ورفع مستوى متابعة المرضى واكتشاف مشاكلهم الصحية والنفسية والاجتماعية وتلمس احتياج المرضى المزمنين من الأجهزة المساعدة وتكون حلقة وصل بين اللجان والجمعيات الخيرية وضمان تلقي المريض المزمن الرعاية الصحية المناسبة ومنع الإهمال والتقصير والإيذاء الجسدي والنفسي.