أوضحت صحة المدينة لـ«عكاظ» أن نظام المواعيد بمركز السكر بمستشفى الملك فهد يعتمد على المتابعة ويختص بالحالات الجديدة والمستعجلة.
جاء ذلك تعقيبا على استفسار الصحيفة عن سبب تأخر المواعيد للمراجعين، والاستغناء عن أحد أقدم الأطباء في المركز. وأكدت الصحة أنه تم وضع عيادة يومية خلال أيام الأسبوع لمتابعة الحالات الجديدة ويتناوب عليها أكثر من طبيب حسب الجدول وحالات المتابعة تكون وفق جدول زمني يعده الطبيب المشرف على الحالة، إذ يستمر المريض على العلاج والخضوع لتحليل السكر التراكمي كل ثلاثة أشهر، أما الحالات المستعجلة وارتفاع نسبة السكر فيتم الكشف على المريض في أقرب عيادة.
وحول عدم التجديد لأحد الأطباء برغم حاجة المركز أوضحت صحة المدينة أن تجديد العقود وإنهاءها تخضع لأنظمة ومقاييس وزارتي الصحة والخدمة المدنية. كما أن المركز استقطب طبيبين إضافيين مع إضافة عدد من العيادات، ويسعى في الفترة الحالية لزيادة العيادات من خلال برنامج الزمالة السعودية الذي سيتيح عددا من الأطباء قريبا.
جاء ذلك تعقيبا على استفسار الصحيفة عن سبب تأخر المواعيد للمراجعين، والاستغناء عن أحد أقدم الأطباء في المركز. وأكدت الصحة أنه تم وضع عيادة يومية خلال أيام الأسبوع لمتابعة الحالات الجديدة ويتناوب عليها أكثر من طبيب حسب الجدول وحالات المتابعة تكون وفق جدول زمني يعده الطبيب المشرف على الحالة، إذ يستمر المريض على العلاج والخضوع لتحليل السكر التراكمي كل ثلاثة أشهر، أما الحالات المستعجلة وارتفاع نسبة السكر فيتم الكشف على المريض في أقرب عيادة.
وحول عدم التجديد لأحد الأطباء برغم حاجة المركز أوضحت صحة المدينة أن تجديد العقود وإنهاءها تخضع لأنظمة ومقاييس وزارتي الصحة والخدمة المدنية. كما أن المركز استقطب طبيبين إضافيين مع إضافة عدد من العيادات، ويسعى في الفترة الحالية لزيادة العيادات من خلال برنامج الزمالة السعودية الذي سيتيح عددا من الأطباء قريبا.