دان السفير اليمني لدى السعودية الدكتور شائع محسن الزنداني (الأربعاء) الحادث الإرهابي الجبان الذي استهدف محطتي ضخ النفط بمحافظتي الدوادمي وعفيف بمنطقة الرياض الذي أقدمت عليه عصابة التمرد والانقلاب الحوثية بتحريض مباشر من إيران.
وقال السفير اليمني في بيان له: إن الحادث الإرهابي يستهدف المصالح الحيوية للمملكة والمرتبطة مباشرة بمصالح العالم في النفط والوقود يشكل خطرا حقيقيا يهدد التجارة العالمية وأمن واستقرار الجزيرة العربية، مؤكدا أن الوجود الحوثي المسلح على الأراضي اليمنية بدعم مباشر من إيران يمثل تهديدا حقيقيا وجوهريا لأمن واستقرار الخليج والمنطقة العربية، مطالبا بضرورة ردعه من قبل المجتمع الدولي حتى لا يستطيل شره ويصبح خنجرا مسموما في خاصرة الجزيرة العربية التي تشرف على أكثر من خُمس تجارة العالم.
وأضاف الزنداني، أن بلاده تدعم كافة الإجراءات الأمنية التي تتخذها السعودية لحفظ وحماية أمنها وحدودها وأراضيها ومصالحها، داعيا المجتمع الدولي وفي مقدمته الأمم المتحدة إلى اتخاذ موقف صارم حيال هذا العمل إلإرهابي الجبان والإسراع في تصنيف جماعة الحوثي كمنظمة إرهابية ووقف التعاطي معها في أي حال من الأحوال والقضاء عليها كما تم القضاء على مثيلاتها من المنظمات الإرهابية كالقاعدة وطالبان وداعش، معتبرا أن هذا الحادث الإرهابي دليلا إضافيا على أنه لا حل للأزمة اليمنية غير القضاء على الانقلاب وما ترتب عليه من إضرار بمصالح المنطقة والعالم من قبل جماعة الحوثيين الإرهابية.
وقال السفير اليمني في بيان له: إن الحادث الإرهابي يستهدف المصالح الحيوية للمملكة والمرتبطة مباشرة بمصالح العالم في النفط والوقود يشكل خطرا حقيقيا يهدد التجارة العالمية وأمن واستقرار الجزيرة العربية، مؤكدا أن الوجود الحوثي المسلح على الأراضي اليمنية بدعم مباشر من إيران يمثل تهديدا حقيقيا وجوهريا لأمن واستقرار الخليج والمنطقة العربية، مطالبا بضرورة ردعه من قبل المجتمع الدولي حتى لا يستطيل شره ويصبح خنجرا مسموما في خاصرة الجزيرة العربية التي تشرف على أكثر من خُمس تجارة العالم.
وأضاف الزنداني، أن بلاده تدعم كافة الإجراءات الأمنية التي تتخذها السعودية لحفظ وحماية أمنها وحدودها وأراضيها ومصالحها، داعيا المجتمع الدولي وفي مقدمته الأمم المتحدة إلى اتخاذ موقف صارم حيال هذا العمل إلإرهابي الجبان والإسراع في تصنيف جماعة الحوثي كمنظمة إرهابية ووقف التعاطي معها في أي حال من الأحوال والقضاء عليها كما تم القضاء على مثيلاتها من المنظمات الإرهابية كالقاعدة وطالبان وداعش، معتبرا أن هذا الحادث الإرهابي دليلا إضافيا على أنه لا حل للأزمة اليمنية غير القضاء على الانقلاب وما ترتب عليه من إضرار بمصالح المنطقة والعالم من قبل جماعة الحوثيين الإرهابية.