أقرت جامعة الطائف أمس (الخميس)، ترشيح 16 خريجاً وخريجة للتعيين على وظيفة معيد في جميع كليات الجامعة، بعد تحقيقهم المركز الأول على مستوى كلياتهم، وذلك للسنة الثالثة على التوالي. وأصدرت جامعة الطائف بياناً بأسماء الخريجين والخريجات الذين شملهم قرار التعيين.
وهنأ مدير جامعة الطائف الدكتور حسام زمان الخريجين والخريجات الحاصلين على المركز الأول في مختلف كليات الجامعة لتفوقهم، وحصولهم على فرصة التعيين في وظائف معيدين، والانضمام إلى عضوية هيئة التدريس في كلياتهم التي تخرجوا منها حديثاً، مؤكداً الحرص على مكافأة المتفوقين على اجتهادهم، واستقطاب المتميزين منهم علمياً، واستثنائهم من شروط المنافسة لشغل وظائف المعيدين.
كما أقرت الجامعة، قبل عامين، خطوة تحفيزية جديدة لدعم وتشجيع التفوق الدراسي، بعد أن أصدر الدكتور زمان، قراراً تنظيمياً يقضي بترشيح الأوائل من خريجي وخريجات جميع كليات الجامعة تلقائياً في وظائف معيدين، مع إتاحة الفرصة لبقية الخريجين والخريجات للتنافس مع غيرهم على شغل بقية الوظائف الشاغرة بعد ذلك، وفعلت القرار بتعيين 16 خريجاً وخريجة في العام 1438 الماضي، وأتبعتهم بتعيين 16 آخرين من خريجي العام 1439.
من جانبه أوضح مستشار مدير جامعة الطائف المتحدث باسم الجامعة صالح الثبيتي، أن القرار يهدف إلى استقطاب الطلاب المتفوقين الذين أثبتوا جدارتهم العلمية طوال سنوات الدراسة، وتتوافر فيهم القدرات للتدرج في سلم هيئة التدريس، ابتداءً من شغل وظيفة معيد.
ولفت الثبيتي الانتباه إلى أن القرار يهدف أيضاً إلى تشجيع طلاب الجامعة على الجد والاجتهاد في التحصيل العلمي سعياً للنجاح بتفوق، والتنافس الشريف فيما بينهم لتحقيق المراكز الأولى في كلياتهم، للاستفادة من فرصة التعيين على وظيفة معيد في الجامعة.
وأشار الثبيتي إلى حرص الجامعة على استقطاب وتشجيع الكفاءات السعودية الشابة على الانضمام لعضوية هيئة التدريس في الجامعة، وتحفيز أعضاء هيئة التدريس الجدد على تنمية قدراتهم ومهاراتهم العلمية والبحثية.
وأكد الثبيتي أنه لا يتم إصدار قرار تعيين المرشح من الأوائل على وظيفة معيد إلا بعد حصوله على قبول لإكمال دراساته العليا بإحدى الجامعات المعتمدة، ويمنح مدة ستة أشهر لتقديم ما يثبت ذلك، أو يعد ترشيحه ملغياً، وفي حال اعتذار المرشح أو المرشحة تحول الوظيفة للمنافسة العامة، ويبقى المجال مفتوحاً لغير المرشحين من الخريجين المتميزين للتقديم والمنافسة على وظائف الإعادة حين الإعلان عنها.
وهنأ مدير جامعة الطائف الدكتور حسام زمان الخريجين والخريجات الحاصلين على المركز الأول في مختلف كليات الجامعة لتفوقهم، وحصولهم على فرصة التعيين في وظائف معيدين، والانضمام إلى عضوية هيئة التدريس في كلياتهم التي تخرجوا منها حديثاً، مؤكداً الحرص على مكافأة المتفوقين على اجتهادهم، واستقطاب المتميزين منهم علمياً، واستثنائهم من شروط المنافسة لشغل وظائف المعيدين.
كما أقرت الجامعة، قبل عامين، خطوة تحفيزية جديدة لدعم وتشجيع التفوق الدراسي، بعد أن أصدر الدكتور زمان، قراراً تنظيمياً يقضي بترشيح الأوائل من خريجي وخريجات جميع كليات الجامعة تلقائياً في وظائف معيدين، مع إتاحة الفرصة لبقية الخريجين والخريجات للتنافس مع غيرهم على شغل بقية الوظائف الشاغرة بعد ذلك، وفعلت القرار بتعيين 16 خريجاً وخريجة في العام 1438 الماضي، وأتبعتهم بتعيين 16 آخرين من خريجي العام 1439.
من جانبه أوضح مستشار مدير جامعة الطائف المتحدث باسم الجامعة صالح الثبيتي، أن القرار يهدف إلى استقطاب الطلاب المتفوقين الذين أثبتوا جدارتهم العلمية طوال سنوات الدراسة، وتتوافر فيهم القدرات للتدرج في سلم هيئة التدريس، ابتداءً من شغل وظيفة معيد.
ولفت الثبيتي الانتباه إلى أن القرار يهدف أيضاً إلى تشجيع طلاب الجامعة على الجد والاجتهاد في التحصيل العلمي سعياً للنجاح بتفوق، والتنافس الشريف فيما بينهم لتحقيق المراكز الأولى في كلياتهم، للاستفادة من فرصة التعيين على وظيفة معيد في الجامعة.
وأشار الثبيتي إلى حرص الجامعة على استقطاب وتشجيع الكفاءات السعودية الشابة على الانضمام لعضوية هيئة التدريس في الجامعة، وتحفيز أعضاء هيئة التدريس الجدد على تنمية قدراتهم ومهاراتهم العلمية والبحثية.
وأكد الثبيتي أنه لا يتم إصدار قرار تعيين المرشح من الأوائل على وظيفة معيد إلا بعد حصوله على قبول لإكمال دراساته العليا بإحدى الجامعات المعتمدة، ويمنح مدة ستة أشهر لتقديم ما يثبت ذلك، أو يعد ترشيحه ملغياً، وفي حال اعتذار المرشح أو المرشحة تحول الوظيفة للمنافسة العامة، ويبقى المجال مفتوحاً لغير المرشحين من الخريجين المتميزين للتقديم والمنافسة على وظائف الإعادة حين الإعلان عنها.