تشارك القطاعات الصحية في السعودية المجتمع الدولي في 30 مايو الجاري (25 رمضان) في اليوم العالمي للتصلب اللويحي المتعدد تحت شعار (التصلب اللويحي غير المرئي)، بهدف التوعية بأعراض التصلب اللويحي المتعدد التي قد تكون غير ظاهرة للناس ولا يشعر بها إلا المصاب.
وأوضحت وزارة الصحة في موقعها الرسمي أن 2.3 مليون شخص حول العالم يعيشون مع التصلب اللويحي المتعدد، وتختلف أعراضه من شخص لآخر، وأكثر الأعراض شيوعًا الإعياء، ضعف الرؤية، مشكلات في المشي، إذ يؤثر التصلب اللويحي المتعدد في الدماغ والحبل الشوكي، ويصيب النساء ثلاث مرات أكثر من الرجال.
وكلمحة طبية فإن مرض التصلب اللويحي المتعدد هو التهاب مزمن يدوم طويلاَ يصيب الجهاز العصبي المركزي المؤلف من المخ والمخيخ وجذع الدماغ والنخاع الشوكي، إذ إن المرض يصيب محور العصب المسؤول عن توصيل النبضات العصبية من الجهاز المركزي لمختلف أعضاء الجسم والعكس، والتصلب المتعدد ليس له سبب وحيد بل يرجع أن يكون هناك مجموعة من العوامل المسؤولة عن إحداث المرض، فهناك احتمال أن يكون المصابون بالتصلب المتعدد عرضه إلى حد ما لاكتساب المرض كشيء وراثي، وقد يعطي عامل بيئي مجهول إشارة الانطلاق للجسم للشروع في مهاجمة الجهاز العصبي، وتسمى هذه العملية (التحصين الذاتي)، كما أن الوقوع العائلي والأقارب من الدرجة الأولى المصابين بالتصلب المتعدد لديهم احتمال أكبر للإصابة بالمرض مقارنة بعامة الناس. ويصف الطبيب المعالج بعض الأدوية والحقن وفق تشخيص الحالة، وقد ينصح الطبيب ببعض من الأدوية التي تساعدك على تخفيف أعراض التصلب العصبي المتعدد ومنها التعب والإرهاق وأعراض التنميل والخدران والإحساس بالتصلب أو الشد العضلي ومشكلات التبول اللا إرادي وعدم الاتزان والتوافق والاكتئاب.
وأوضحت وزارة الصحة في موقعها الرسمي أن 2.3 مليون شخص حول العالم يعيشون مع التصلب اللويحي المتعدد، وتختلف أعراضه من شخص لآخر، وأكثر الأعراض شيوعًا الإعياء، ضعف الرؤية، مشكلات في المشي، إذ يؤثر التصلب اللويحي المتعدد في الدماغ والحبل الشوكي، ويصيب النساء ثلاث مرات أكثر من الرجال.
وكلمحة طبية فإن مرض التصلب اللويحي المتعدد هو التهاب مزمن يدوم طويلاَ يصيب الجهاز العصبي المركزي المؤلف من المخ والمخيخ وجذع الدماغ والنخاع الشوكي، إذ إن المرض يصيب محور العصب المسؤول عن توصيل النبضات العصبية من الجهاز المركزي لمختلف أعضاء الجسم والعكس، والتصلب المتعدد ليس له سبب وحيد بل يرجع أن يكون هناك مجموعة من العوامل المسؤولة عن إحداث المرض، فهناك احتمال أن يكون المصابون بالتصلب المتعدد عرضه إلى حد ما لاكتساب المرض كشيء وراثي، وقد يعطي عامل بيئي مجهول إشارة الانطلاق للجسم للشروع في مهاجمة الجهاز العصبي، وتسمى هذه العملية (التحصين الذاتي)، كما أن الوقوع العائلي والأقارب من الدرجة الأولى المصابين بالتصلب المتعدد لديهم احتمال أكبر للإصابة بالمرض مقارنة بعامة الناس. ويصف الطبيب المعالج بعض الأدوية والحقن وفق تشخيص الحالة، وقد ينصح الطبيب ببعض من الأدوية التي تساعدك على تخفيف أعراض التصلب العصبي المتعدد ومنها التعب والإرهاق وأعراض التنميل والخدران والإحساس بالتصلب أو الشد العضلي ومشكلات التبول اللا إرادي وعدم الاتزان والتوافق والاكتئاب.