ثمن نائب أمير المنطقة الشرقية الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز الدور الذي يؤديه رجال الأعمال في خدمة المنطقة الشرقية، والذي يؤكد رقي مستوى الوعي والروح الوطنية التي يتسم بها أبناء هذه المنطقة بما فيهم رجال الأعمال بمختلف تخصصاتهم وأنشطتهم، مشيرا إلى أن المشاركة التي يبديها صندوق المناسبات بغرفة الشرقية خلال المناسبات الاجتماعية والوطنية العامة تعد عملا وطنيا يقدم خدمة للمواطنين، كما أن فعالياته وبرامجه تستقطب شرائح المجتمع كافة، وتقدم «الفائدة والتسلية» للأسرة والطفل.
وأكد أن هذه المشاركة من قبل رجال الأعمال وتفاعلهم مع المؤسسات والجهات الحكومية والأهلية المختلفة كافة، تؤكد حقيقة التلاحم الذي تتميز به بلادنا.
جاء ذلك خلال لقائه بمكتبه بالإمارة رئيس مجلس إدارة صندوق المناسبات رئيس غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي وأعضاء الصندوق، واطلع خلال اللقاء على تقرير مفصل عن أداء ومساهمات صندوق المناسبات حول برنامج حفل أهالي المنطقة الشرقية بعيد الفطر السعيد لهذا العام الذي ينظمه الصندوق بصالة الهيئة العامة للرياضة بالدمام «الصالة الخضراء» أول أيام عيد الفطر والفعاليات المصاحبة له، التي تمتد لمدة أسبوع.
وأوضح الخالدي أن الغرفة كعادتها تجري استعداداتها منذ وقت مبكر لتنظيم الحفل والفعاليات المصاحبة له، إذ إن مسار العمل في هذا الشأن يسير وفق خطة عمل طويلة تتخللها جملة من الإجراءات والتنسيقات مع الجهات الحكومية المعنية، والجهات الداعمة، وأعضاء اللجان العاملة.
وأكد أن هذه المشاركة من قبل رجال الأعمال وتفاعلهم مع المؤسسات والجهات الحكومية والأهلية المختلفة كافة، تؤكد حقيقة التلاحم الذي تتميز به بلادنا.
جاء ذلك خلال لقائه بمكتبه بالإمارة رئيس مجلس إدارة صندوق المناسبات رئيس غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي وأعضاء الصندوق، واطلع خلال اللقاء على تقرير مفصل عن أداء ومساهمات صندوق المناسبات حول برنامج حفل أهالي المنطقة الشرقية بعيد الفطر السعيد لهذا العام الذي ينظمه الصندوق بصالة الهيئة العامة للرياضة بالدمام «الصالة الخضراء» أول أيام عيد الفطر والفعاليات المصاحبة له، التي تمتد لمدة أسبوع.
وأوضح الخالدي أن الغرفة كعادتها تجري استعداداتها منذ وقت مبكر لتنظيم الحفل والفعاليات المصاحبة له، إذ إن مسار العمل في هذا الشأن يسير وفق خطة عمل طويلة تتخللها جملة من الإجراءات والتنسيقات مع الجهات الحكومية المعنية، والجهات الداعمة، وأعضاء اللجان العاملة.