أكد السفير اليمني لدى السعودية الدكتور شائع محسن الزنداني أمس (الأربعاء) أن قمم مكة الـ3 ستحمل للعالم رسالة السلام وليس رسالة حرب كما يتوهم دعاة الحروب، ولكنه السلام المحمول بلغة الحزم في وجه العابثين بأمن المنطقة واستقرارها.
وقال الزنداني في اتصال هاتفي بـ«عكاظ»: نستطيع أن نأخذ ملمحا عاما عن القمم الـ3 من خلال معرفة أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز سيترأس القمم، وهو رجل الحوار والسلام، والمملكة كما عهدناها في سياستها الخارجية تنشد للمنطقة الأمن والسلام والاستقرار وترفض منطق القوة والعنف، على عكس الدول التي دأبت على زرع الفتن ودعم المليشيات المسلحة ورعاية الخلايا النائمة من أجل إيذاء جيرانها وتحقيق أطماعها، مضيفا: «إن قمم مكة المكرمة الـ3 تأتي في ظرف سياسي استثنائي ومنعطف تاريخي مفصلي في تاريخ الأمة التي تتسم بتزايد التوتر ومخاطر ونذر الحرب بعد أن ضاق العالم بتصرفات إيران في المنطقة وسياستها التوسعية وتدخلها في الشوون الداخلية ودعهما للميلشيات، ومنها المليشيات الحوثية المسلحة في اليمن، لتكون أداتها التخريبية في أهم منطقة إستراتيجية في العالم»..
وأوضح السفير أن المملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، قادرة على مواجهة كل التحديات والمخاطر التي تواجهها المنطقة وتحمل مسؤولياتها الريادية على مستوى العالمين العربي والإسلامي وتحقيق قدر أكبر من التماسك والتضامن بين شعوبها ودولها.
وقال الزنداني في اتصال هاتفي بـ«عكاظ»: نستطيع أن نأخذ ملمحا عاما عن القمم الـ3 من خلال معرفة أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز سيترأس القمم، وهو رجل الحوار والسلام، والمملكة كما عهدناها في سياستها الخارجية تنشد للمنطقة الأمن والسلام والاستقرار وترفض منطق القوة والعنف، على عكس الدول التي دأبت على زرع الفتن ودعم المليشيات المسلحة ورعاية الخلايا النائمة من أجل إيذاء جيرانها وتحقيق أطماعها، مضيفا: «إن قمم مكة المكرمة الـ3 تأتي في ظرف سياسي استثنائي ومنعطف تاريخي مفصلي في تاريخ الأمة التي تتسم بتزايد التوتر ومخاطر ونذر الحرب بعد أن ضاق العالم بتصرفات إيران في المنطقة وسياستها التوسعية وتدخلها في الشوون الداخلية ودعهما للميلشيات، ومنها المليشيات الحوثية المسلحة في اليمن، لتكون أداتها التخريبية في أهم منطقة إستراتيجية في العالم»..
وأوضح السفير أن المملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، قادرة على مواجهة كل التحديات والمخاطر التي تواجهها المنطقة وتحمل مسؤولياتها الريادية على مستوى العالمين العربي والإسلامي وتحقيق قدر أكبر من التماسك والتضامن بين شعوبها ودولها.